tbc

حامد عبد الله

بقلم مهري خليل

Hamed Abdalla

حامد عبدالله

مولود في 10 أغسطس 1917 في القاهرة

متوفًى في 31 ديسمبر 1985 في باريس

المشاركة مع صديق

نبذة

ينحدر حامد عبد الله (1917–1985) من عائلةٍ من الفلاحين المصريين. لقد حاز سريعاً على مكانةٍ كواحدٍ من الفنانين الواعدين من بين أبناء جيله. دافعَ عبد الله عن الطبقة العاملة والمحرومين ومثّلهم دائماً في أعماله مسلّطاً الضوء على انعدام المساواة الاجتماعية. في عام 1949 انتقل إلى باريس مع زوجته آنذاك تحية حليم، ولقد عَرَض على نطاقٍ واسعٍ في أنحاء أوربا. بعد طلاقه من حليم، وبرفقة زوجته الدنماركية كيرستن بلاخ، اختارَ الهجرة إلى كوبنهاغن لمدة عقدٍ من الزمن ابتداءً من عام 1956، وعادَ إلى باريس عام 1966. اختبرَ عبد الله الثراءَ البصريّ للأبجديّة العربيّة في عمله، مبتعداً عن التشخيص ومبتكراً أشكالاً للكلمات والكلمات المجسمنة والحَرفيّة التعبيريّة. تقدّم الفنان الملتزم عبد الله كمدافعٍ قويّ عن القضية الفلسطينية خلال سنوات الستينيات وحتى وفاته في باريس عام 1985.

السيرة الذاتية

وُلدَ حامد عبد الله في العاشر من أغسطس 1917 لأسرة من الفلاحين المصريين الذين هاجروا إلى القاهرة في مطلع القرن العشرين واستقرّوا في منطقة المنيل في الروضة. أعتاد الفتى على مساعدة والديه في العمل في الأرض، وقد تردّد صدى هذا الارتباط العميق بالأرض طوال حياته وعمله. التحقَ عبد الله بمدرسةٍ قرآنيّة قريبة. وعندما حان موعد التقدّم إلى الجامعة، التحقَ بكلية الفنون التطبيقيّة بقسم الحديد المطاوع. تأثّرت فترةُ وجوده هناك بالاشتباكات مع أساتذته والتي أدّت إلى طردِه. قرّر التقدم إلى كلية الفنون الجميلة سعياً للحصول على تعليم ملائمٍ، إلّا أنّه مُنع من الالتحاق.

يمكن إرجاع أقدم لوحات عبد الله إلى منتصف ثلاثينيّات القرن الماضي عندما كان روّاد المقاهي بمثابة الموديلات الأولى له. في عام 1938 عرضَ عبد الله مجموعة مختارة من لوحاته في "صالون القاهرة"، ودعا موديلاته معاملاً إياهم كضيوف شرف. بهذا العرض الأوّل لأعماله، قدّم عبد الله نفسه كفنان وبطل للناس العاديين.

أقامَ عبد الله معرضه الأول عام 1941 في غاليري حورس في القاهرة. وفي صالون القاهرة لعام 1941 تقاطعت طرقه مع طرق تحية حليم (1919–2003). وبالرغم من الفوارق الجليّة بين خلفيّة كل منهما الاجتماعيّة والاقتصاديّة، اكتشفَ هذا الثنائيّ الفنيّ شغفاً مشتركًاً. أسّسا "أتوليه عبد الله" عام 1942 وسط القاهرة. واصلَ عبد الله على مدار العامين التالييَن عرضَ أعماله في معارض مختلفة في القاهرة والإسكندرية والإسماعيلية وبورسعيد وبور توفيق. تزوّج عبد الله بحليم عام 1945 وقرّرا الانتقال إلي باريس عام 1949. خلال تلك السنوات، اشتغلَ عبد الله على الحروف العربية، كما هو واضح في عمل "صورة ذاتية" عام 1947، مستخدماً فيها اسمه الأوّل لتجسيد الوجه. استمتعَ عبد الله حتى نهاية حياته بالإمكانيات اللامتناهية للغة العربية بشكليها المنطوق والبصري.

دُعي عبد الله للمشاركة في معرض "مصر-فرنسا" الذي استضافه جناح دي مارسان بمتحف الفنون الزخرفيّة بباريس عام 1949، وأقام معرضاً مفصليّاً في غاليري بيرنهايم-جون عام 1950. في عام 1951، توقّفت حليم عن دراستها وعادت إلى القاهرة. فقد تعقّد زواجها من عبد الله، وأعلنا طلاقهما عام 1957.

بين عامي 1953 و1955، شرعَ عبد الله بسلسلةٍ من اللوحات تحت عنوان "شمّ النسيم"، ولاقت نجاحاً كبيراً، ونُفّذت على الكريستال بواسطة "ستوبين چلاس" في نيويورك. وقد عُرضت في معرضٍ جماعيّ بعنوان "فنانون آسيويون على الكريستال"، وتنقّل المعرض بين عامي 1956 و1958. نشطَ أتوليه عبد الله حتى عام 1956، حيث كان عبد الله يتنقل ذهاباً وإياباً بين أوروبا ومصر. قبل مغادرته الأخيرة، أقام عبد الله معرضاً استعادياً لا يُنسى بعنوان "مصر، ملتقى الحضارات" في قصر الفنون الجميلة في القاهرة.

في أكتوبر 1956، إثر العدوان الثلاثيّ، وعلى الرغم من تحفّظاته تجاه النظام المصريّ، رفضَ عبد الله بإصرار العيش أو عرض أعماله في البلدان التي كانت في حالة حرب مع مصر. كان قد تزوج من الممرضة الدنماركية كيرستن بلاخ (1932–2022) وقرّرا الهجرة اختيارياً إلى الدنمارك. تأقلمَ عبد الله مع موطنه الجديد سريعاً، وعرضَ أعمالَه وافتتح استوديو آخر في كوبنهاغن. في عام 1957، أقام عبد الله معرضاً بعنوان "مصر عبد الله" في باليرمو. وتبينَ عمق أثر المكان على الفنان، فقد جذب التناغم الناتج عن اندماج الثقافات المختلفة حساسيته للوحدة والتواصل، لافتاً الانتباه إلى الجذور الأوروبية في التراث العربيّ والإسلاميّ. ابتداءً من عام 1958، اعتمد الفنان على معرفته بفنّ الخط لتصوير الصور التي أطلقَ عليها: أشكال الكلمات أو الكلمات المجسمنة أو الحَرفية التعبيرية. كان العقد الذي أمضاه عبد الله في كوبنهاغن مثمراً، حيث عرضَ أعماله في جميع أنحاء البلاد، وفي معارض متنقلة في جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة وآسيا. وَصَلَت الدنمارك عبد الله بحركةِ "كوبرا" وفنانين مثل هربرت جينتري (1919–2003)، ومجموعات مثل ديسيمبريستيرن ودن أنونيم.

على الرغم من نجاحه، قرر عبد الله وزوجته مغادرة الدنمارك، إذ شعرَ بالعزلة عن أقرانه العرب. كان قد أثبتَ نفسه كشخصيّة مركزيّة في باريس أمام العرب المقيمين والعابرين، وقد عادَ إليها عام 1966. مع الحرب العربيّة الإسرائيليّة عام 1967، كان دفاع عبد الله عن القضيّة الفلسطينيّة مناهضاً إلى حد كبير للمناخ السياسيّ الأوروبيّ، وقد قطعَ جميع علاقاته مع مروّجيّ الأعمال الفنيّة في فرنسا بسبب دعمهم لإسرائيل.

مع عدم تمكنه من العثور على مساحات عرض في أوروبا وسعيه إلى ترسيخ موقفه إزاء القضيّة الفلسطينيّة، عادَ عبد الله إلى عرض أعماله في الشرق الأوسط. في الوقت ذاته، ندّدَ الفنان بأنظمة العالم العربي الدكتاتوريّة غير الكفؤة. في عام 1967، أقام عبد الله معرضاً استعادياً في المتحف الوطني في دمشق بسوريا. وعرضَ أعماله في بيروت لأوّل مرة عام 1968 في "غاليري وان" ضمن معرض بعنوان "لو ڤيرب 1957–1967 Le Verbe 1957–1967". في الستينيات، بدأ بإنشاء أشكالٍ مؤنسنة من الحروف. لقد كشفت مرحلة "الطلاسم" عنه كفنان يتمتّع ببراعة كبرى وبإمكانه تحويل الأجسام والأشكال وصناعة نظام كتابةٍ سحريّ خاصٍّ به. في منتصف السبعينيات، عاد عبد الله إلى رسم مواضيع مستوحاة من الطبيعة، مع مجموعات مثل أهل الكهف (قصة النيام السبعة، أو أصحاب الكهف) مستخدماً كلا المرجعيتيّن التوراتيّة والقرآنيّة، ومجموعة أخرى مستوحاة من الكهوف والتكوينات الطبيعية، فيما يعرف بمرحلة التشنجات (convulsions period) لديه. أقامَ الفنان المزيد من المعارض في السبعينيات والثمانينيات.

تبرّع عبد الله بجميع اللوحات المتبقية من معرض غاليري وان عام 1968 إلى "متحف التضامن الدولي في فلسطين" الذي كان مرتقباً حينها، مُظهراً دعمه الكبير للقضيّة. خلال الحرب الأهليّة اللبنانيّة، تعرّض المتحف للقصف واختفَت اللوحات منذ ذلك الحين. لكن هذه الهبة المكوّنة من 119 لوحة وثلاثين عملاً غرافيكيّاً كانت أضخم ما قُدّم للمتحف من أجل فلسطين.

tbc

حامد عبدالله، انسجام، 1969، وسائط مختلفة على لوح، 100.3 × 61 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

معارض مختارة

معارض فردية

2024

إضاءة على حامد عبد الله، مركز بول كلي، برن، سويسرا

2018

القاهرة-باريس، غاليري مارك هاشم، باريس، فرنسا

Arabécédaire (أبجديّة عربيّة)، موزاييك رووم، لندن، المملكة المتحدة

2016

معرض استعادي لعبد الله، غاليري أفق، القاهرة، مصر

2015

حامد عبد الله. أعمال مُختارة، غاليري كريم فرنسيس، القاهرة، مصر

2014

مجموعة عبد الله، متحف الفن الحديث، القاهرة، مصر

2009

حامد عبد الله. أعمال مُختارة، غاليري كريم فرنسيس، القاهرة، مصر

2004

حامد عبد الله: أم صابر والفلاح البليغ، المركز الثقافي الفرنسي، الإسكندرية، مصر

1998

معرض خاص، مركز بيتي كولومبس الاجتماعي والثقافي، فرنسا

1995

تحية إلى حامد عبد الله، المركز الثقافي المصري، باريس، فرنسا

1994

معرض تذكاري، متحف الفن الحديث، القاهرة، مصر

1992

سلسلة من ثلاثة معارض، غاليري كرستين روسيون، القاهرة، مصر

1991

سلسلة من ثلاثة معارض، غاليري كرستين روسيون، القاهرة، مصر

1990

الكلمة المبدعة Det Skabende Ord، رابطة الجمعيات الفنية الدنماركية، الدنمارك

Det Skabende Ord [The Creative Word], Sammenslutningen Af Danske Kunstforeninger, Denmark

Signes d’Egypte, Centre des Cultures Méditerranéennes, Belfort, France

1989

معالم مصر Signes d’Egypte، مركز الثقافات المتوسطيّة، بلفور، فرنسا

1988

حامد عبد الله، غاليري إيبلا للفنون الجميلة، دمشق، سوريا

1987

معالم مصر. استعادي، غاليري لاب، باريس، فرنسا

حامد عبد الله، تور 41، بلفور، فرنسا

1986

معرض تذكاري، أتولييه القاهرة، مصر

1983

جمعية أصدقاء الفن، القاهرة، مصر

1978

غاليري مودرن، سيلكبورج، الدنمارك

1976

حامد عبد الله، المركز الثقافي السوفياتي، القاهرة، مصر

حامد عبد الله، جمعية أصدقاء الفن، القاهرة، مصر

1975

المركز الثقافي المصري، باريس، فرنسا

1968

غاليري وان، بيروت، لبنان

1967

عبد الله، المتحف الوطني بدمشق، سوريا

1966

Hus Nr. 9، الدنمارك

حامد عبد الله، غاليري إف 15، موس، النرويج

1965

الكلمة المبدعة 1957–1965، غاليري كيه كيه، كوبنهاغن، الدنمارك

1963

المرآة، فينترهافن، كوبنهاغن، الدنمارك

1960

معرض في نيبورج، الدنمارك

1959

معارض في معهد العلاقات الخارجية، قاعة المدينة القديمة في شتوتغارت، سيندلفينجن، سيمنز إرلانجن، ألمانيا

أرض الشعب، مبنى معرض فونين الفني، أودنسه، الدنمارك

معرض في مالمو، السويد

1958

معارض في مركز دن فري للفن المعاصر، كوبنهاغن، راندرز، فيبورغ، سكيف، هولستيبرو، الدنمارك وروتردام، هولندا

1957

عبد الله المصري، قاعة المدينة القديمة، غرينا، الدنمارك

معالم مصر، غاليري سان ماركو، الأكاديمية المصرية في روما، إيطاليا

معالم مصر، دانسك كونستاندل، آرهوس، كوبنهاغن، الدنمارك

مصر عبد الله، مركز التعاون المتوسطي، باليرمو، إيطاليا

1956

معرض استعادي، قصر الفنون الجميلة، القاهرة، مصر

شعب عبد الله المصري، تي فينستر، روتردام، هولندا

معالم مصر، مارتينيه وميشيلز، أمستردام، هولندا

معالم مصر، غاليري مارسيل بيرنهايم، باريس، فرنسا

عبد الله المصريّ، آرهوس، كوبنهاجن، الدنمارك

1953

مصر ملتقى للحضارات، الصداقات الفرنسية، الإسكندرية، مصر

1952

في باريس، غاليري لو غاليون، القاهرة، مصر

1950

مشاهد من مصر، غاليري بيرنهايم جون، باريس، فرنسا

1949

متحف الفن الحديث، القاهرة، مصر

1948–1942

معارض في القاهرة، الإسكندرية، بور توفيق، بور سعيد، الإسماعيلية، مصر

1941

أصدقاء الثقافة الفرنسية، غاليري حورس، القاهرة، مصر

معارض جماعية

2024

الحضور العربي، الفن الحديث والتحرر من الاستعمار. باريس، 1908–1988، متحف الفن الحديث في باريس، فرنسا

2023

فن حديث ومعاصر من العالم العربي، مؤسسة بارجيل للفنون، كريستيز لندن، المملكة المتحدة

Partisans of the Nude 1920–1960، معرض الفنون والاش، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

الأرض المجوفة: الفن والكهوف والخيال الجوفي Hollow Earth: Art, Caves and the Subterranean Imaginary، معرض غاليري هايوارد المتجول، مركز ساوث بانك، لندن، المملكة المتحدة

2022

Taking Shape، مؤسسة بارجيل للفنون، غاليري غراي للفنون، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

2013

تجريد: مجموعة مختارة من الفن التجريدي العربي، منصة الفن المعاصر، الكويت

1999

روّاد الفن المصري المعاصر، غاليري سفرخان، القاهرة، مصر

1996

حامد عبد الله، جورج بهجوري، عمر النجدي، جاليري إيريك بوديه، لوآڤر، فرنسا

1995

حامد عبد الله وعمر النجدي، غاليري دانييل بورديت، جورسكوفسكي، أونفلور، فرنسا

1994

صالة يحيى، تونس، تونس

1991

غاليري تويامايا، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

1984

المعرض الأول للفن العربي المعاصر، متحف الفن الحديث، تونس، تونس

1982

المعرض الدولي المتجول للتضامن مع الشعب اللبناني والفلسطيني، منتدى القاعات، باريس، فرنسا

1980

معرض فني للمقاومة الفلسطينية، متحف طهران للفن المعاصر، إيران

1979

الجمعية الدولية للفنون، اليونسكو، القاهرة، مصر

1978

المعرض الدولي للفنون التشكيلية من أجل فلسطين، بيروت، لبنان

1977

المعرض الدولي للفنون التشكيلية من أجل فلسطين، بيروت، لبنان

أمسية فنية عربية، جامعة فانسن، باريس، فرنسا

1976

المهرجان الثاني للمسرح الشعبي للعمال المهاجرين في فرنسا، جماعة الرسامين العرب في باريس

المستقلون – الفن المصري المعاصر، القصر الكبير، باريس، فرنسا

1974

أيام التضامن مع الأطفال الفلسطينيين، المركز الثقافي الجزائري، باريس

1967

من أجل الضحايا العرب الفلسطينيين، المساكن الفرنسية اللبنانية، باريس، فرنسا

1964

Firma Kunst، أودنسي، الدنمارك

1963

المعرض الصيفي الدولي، غاليري مودرن، سيلكبورج، الدنمارك

1961

الديسمبريون، كوبنهاغن

1960

الديسمبريون، كوبنهاغن

المجهول، أودنسي، الدنمارك

1959

الديسمبريون، كوبنهاغن

1956-57

فنانون آسيويون على الكريستال، معرض متجول، الغاليري الوطنية للفنون، واشنطن العاصمة، متحف متروبوليتان للفنون، نيويورك، الدول الآسيوية

1951

لوحات مصر وباريس، حامد عبد الله وتحية حليم، المعهد المصري، لندن

1949

مصر-فرنسا، جناح مارسان، متحف الفنون الزخرفيّة، باريس، فرنسا

1948

تجمع الصداقات الفرنسية، الإسكندرية، مصر

المراجع

آزار، إيميه، التصوير الحديث في مصر، القاهرة : إيديسيون نوڤيل، 1961

- --، حامد عبد الله، صوت الشرق [القاهرة]، 17 سبتمبر، 1953

عبد الله، مغنيس، معالم مصر، عمل وحياة الرسام حامد عبد الله 1917–1985، إم ميديا [باريس] مايو 1987، الطبعة السادسة، ص. 5

أبو غازي، بدر الدين، الرسام حامد عبد الله، الفصول [القاهرة]، يوليو 1949، ص. 66–71

دارشوت، فيليب، الرسامون والنحاتون في مصر المعاصرة، بروكسل: إصدارات آرت بلاستيك، 1951

الزين، رولا، عبد الله: عين الروح، باريس: طبعات بشاري، 2014

فرانكو جراسو، عبد الله، نهضة الحياة والإنسانية، روما: غاليري سان ماركو، 1957

كوب، كارل، الرسوم. فنانون آسيويون على الكريستال: تصاميم لفنانين آسيويين معاصرين منقوشة على كريستال ستوبين. نيويورك: متحف متروبوليتان للفن، 1956

كرنوك، ليليان، الفن المصري الحديث، 1910–2003، القاهرة: مطبعة الجامعة الأميركية بالقاهرة، 2005

منتظمي، مراد، وآخرون، Arabécédaire: Hamed Abdalla, 1917–1985، تحرير مراد منتظمي، باريس: كتب زمان، 2018

نجيب، عز الدين، الفنان المصري وسؤال الهوية، القاهرة: غاليري داي للفنون، 2022

قراءات إضافية

أباظة، منى، الفن المصري في القرن العشرين، القاهرة: مطبعة الجامعة الأميركية بالقاهرة، 2011

الشارونى، صبحى، تحية حليم: الواقعية الأسطورية، القاهرة: دار الشروق، 1999

علي، وجدان، تطور الفن الإسلامي الحديث واستمراريته، غينسڤيل: مطبعة جامعة فلوريدا، 2009

داغر، شربل، الحروفية العربية: الفن والهوية، ميلانو: سكيرا، 2016

العطار، مختار، الحركة التشكيلية الحديثة في مصر، الشموع [القاهرة]، أكتوبر 2003، ص 61–64

الرزاز، مصطفى، الفن الحديث في مصر: تحديث القديم، الإسكندرية: مكتبة الإسكندرية، 2019

--، إنجي، تحية، جاذبية: رحلة حياة، ترجمة سونيا فريد، القاهرة: غاليري بيكاسو، 2014

غريب، سمير، في تاريخ الفنون الجميلة، القاهرة: دار الشروق، 1998

عيسى، روز، وآخرون، معالم عصرنا: من الحروفية إلى الخط على الجدران، تحرير روز عيسى، لندن: ميريل، 2016

كين، باتريك، التربية الفنية وظهور الحركات الفنية الراديكالية في مصر: السورياليون وجماعة الفنون المعاصرة، 1938–1951، مجلة التربية الجمالية، المجلد. 44، رقم. 4، 2010، ص 95–119 https://doi.org/10.5406/jaesteduc.44.4.0095 .

---، المؤسسات الفنية المصرية والتربية الفنية من 1908 إلى 1951، مجلة التربية الجمالية، المجلد. 44، رقم. 4، 2010، ص 43–68، https://doi.org/10.1353/jae.2010.0008 .

---، سياسة الفن في مصر الحديثة: الجماليات والأيديولوجية وبناء الأمة، لندن: آي.بي. توريس، 2013

عمر خليف (تحرير) خط زمني غير مثالي: الفن العربي من الحديث إلى المعاصر، أعمال من مؤسسة بارجيل للفن Imperfect Chronology: Arab Art from the Modern to the Contemporary Works from the Barjeel Art Foundati on، ميونيخ: بريستل، 2015