alt text here

إنجي أفلاطون

بقلم نادين عطالله

Inji Efflatoun

إنجي أفلاطون

Inji Aflatoun; Inji Hassan Aflatoun

مولودة في السادس عشر من أبريل 1924 في القاهرة بمصر

متوفّاة فيها في السابع عشر من أبريل عام 1989.

المشاركة مع صديق

ملخص

إنجي أفلاطون هي شخصية محوريّة في الفن المصري الحديث، مزجت بين ممارساتها الفنيّة ونشاط شيوعي ونسوي متّقد على نحو فريد. وُلدت في القاهرة لعائلة ثرية من أصول عثمانية، وثارت على خلفيتها ذات الامتيازات؛ ساعيةً إلى التواصل مع واقع المجتمع المصريّ. بدأت مسيرتها الفنيّة بتأثيرات سورياليّة، وتطوّرت مع التزامها السياسيّ. كانت أفلاطون شخصيّة رئيسية في النضال النسويّ المصريّ حيث شاركت بفاعليّة في المنظّمات الشيوعيّة والمؤتمرات الدولية. عَكَسَ فنُها قناعاتها السياسية، حيث أظهرت انعدام المساواة الاجتماعيّة ومشاعر مناهضة الاستعمار. كان لسجنها عام 1959 في ظل نظام عبد الناصر أثرٌ بالغٌ على فنّها، حيث قاد إلى مرحلة "الضوء الأبيض" بعد إطلاق سراحها، والتي تميّزت بألوان نابضة وتراكيب فنيّة ديناميكيّة. ورغم ماضيها الراديكاليّ، استفادت لاحقاً من دعم الدولة وحقْقت شهرةً عالميةً من خلال معارضها في أنحاء الكتلة الشرقيّة. تعكس حياة أفلاطون وفنّها تعقيدات مصر في القرن العشرين متنقّلة بين الاضطرابات السياسيّة والتطور الفنيّ.

tbc

انجي أفلاطون، فتاة بور سعيد، 1957، ألوان زيتية على قماش، 59 × 100.7 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

tbc

انجي افلاطون، الفتاة والوحش، 1942، ألوان زيتية على قماش، 80 × 130.5 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

سيرة ذاتية

تميزت إنجي أفلاطون، الشخصية المحوريّة في تاريخ الفن الحديث في مصر، بمسيرتها الفنيّة والسياسيّة، إذ كانت ناشطةً شيوعيّة ونسويّة. وقد تداخل نشاطَيها الفنيّ والسياسيّ طوال حياتها، مغذّياً أحدهما الآخر. وُلدَت في القاهرة عام 1924 لعائلة عثمانية من الطبقة الراقية. كان والدها حسن أفلاطون ملّاكاً للأراضي وعالماً، وقد أسّس قسم علم الحشرات بجامعة القاهرة. تربّت بشكلّ أساسيّ على يد والدتها صالحة أفلاطون، التي تدرّبت كصانعة ملابس بعد طلاقها، وأنشأت دار أزياء خاصّة بها اكتست منها الطبقة المخملية في القاهرة. كانت إنجي أفلاطون مقرّبة جداً من شقيقتها، الشاعرة چولبيري أفلاطون عبد الله. أمّا أختها غير الشقيقة من جهة والدها، زُهرة أفلاطون (1936–1978)، فكانت بدورها رسّامةً عاشت في الإسكندرية.

كان أفراد عائلة أفلاطون يتحدثون الفرنسية وكان لديهم روابط قويّة مع أوروبا، وكثيراً ما سافروا، خصوصاً إلى باريس، حيث كانت تعيش شقيقة صالحة. وعلى الرغم من كونها سليلةَ عائلةٍ مسلمة، التحقت إنجي الشابّة بمدرسة "إعداديّة القلب المقدس" في القاهرة، وهي مدرسة تديرها الراهبات الكاثوليكيات، قبل أن تنتقل إلى "ليسه فرنسي" (الثانوية الفرنسيّة). هناك، درَست الفلسفة واكتسبت المعرفة في الماركسيّة ووجدت الأدوات الفكريّة التي ستسمح لها باتّخاذ نظرة نقديّة تجاه خلفيتها الطبقيّة. مع تزايد وعيها بالبؤس الذي عاشه معظم المصريّين، ثارت على امتيازات الطبقة العليا. لقد سعت إلى التحرّر مما أسمته "مجتمع السيلوفان"، أي البيئة الاجتماعية المعزولة عن مشاكل الشعب، حيث شعرت بالاختناق تحت وطأة الالتزامات التافهة. وللتواصل مع واقع بلدها، قرّرت تعلم اللغة العربيّة في سن السابعة عشرة.

تطوّرت ممارستها الفنيّة بالتزامن مع وعيها السياسيّ. في أوائل أربعينيات القرن العشرين، تلقّت دروساً خصوصيّة على يد الرسام كامل التلمساني (1915–1972)، عضو "جماعة الفن والحرية" السورياليّة. كانت هذه الجماعة الكونيّة تؤمن بالشيوعيّة وبأنّ على الفنّ أن يكون وسيلةً لمقاومة الفاشيّة. شاركت أفلاطون في معارض الجماعة قبل أن تتركها للتركيز على أنشطتها السياسية.

في الأربعينيات، لعبت دوراً فعّالاً في تنشيط النضالات النسويّة في مصر. في عام 1944، انضمّت إلى المنظمة الشيوعيّة "إيسكرا" (الشرارة)، التي أسّسها المصري يهوديّ الأصل هيليل شوارتز (1923–2007). في الوقت ذاته، ساعدت في إنشاء "رابطة فتيات الجامعة والمعاهد" التي جعلت من تحرير المرأة والصراع الطبقيّ معركةً واحدةً كان عدوها الاستعمار.لقد شاركت في الوفد المصريّ إلى المؤتمرات النسويّة والشيوعيّة الدوليّة في باريس (1945) وبراغ (1946، 1947). بين عامي 1948 و1950، نشرَت ثلاثةَ كتبٍ شرحت فيها آراءها النسوية وتحرّكها ضد للاستعمار.

في عام 1948 تزوّجت عن حب من المدعي العام الماركسيّ ابن الطبقة المتوسطة محمد محمود أبو العلا (1923–1957) والذي شجعها على العودة إلى الرسم. ولتعزيز مهارتها، درَست مع الرسام السويسري المقيم في القاهرة مارغو ڤيون (1907–2003) الذي اشتُهر بتصوير الحياة القرويّة والشعبيّة. كما حضرت استوديو الزوجين حامد عبد الله (1917–1985) وتحية حليم (1919–2003)، والقسم الحرّ بكليّة الفنون الجميلة في القاهرة، الذي فتح أبوابه للطالبات في مطلع الخمسينيات. إضافةً إلى ذلك، كانت تقضي وقتاً طويلاً في مزرعة عائلتها في كفر شكر في دلتا النيل، للرسم بالاحتكاك المباشر مع الفلاحين. كما سافرت إلى الأُقصر عام 1953 لمشاهدة المواقع الأثرية الفرعونيّة وممارسات الحرفيّين والحرفيّات المصريّين، ما يظهر في لوحتها "نسّاجو نقادة" (1953).

لقد نظّمت أفلاطون معرضاً فردياً للوحاتها تقريباً سنويّاً بين عامي 1952 و1959 في أماكن خاصة في القاهرة والإسكندرية، ما عكس كثافة إنتاجها في تلك الفترة. قصدت الفنانة أن تكون تلك المعارض "تجليّاتٍ سياسيّة وفنيّة". وقالت: "أردتُ أن أكشف للجميع استغلال الإنسان للإنسان، أن أكشف وأسلط الضوء على وضع المرأة الرجعيّ في المجتمع المصري".

خلال حرب السويس التي أدّت إلى استقلال مصر عام 1956، إثر تأميم جمال عبد الناصر لقناة السويس وانسحاب القوات البريطانيّة، كانت أفلاطون عضوةً في "لجنة المرأة للمقاومة الشعبية"، حيث عملت مع صديقتها الناشطة النسوية الشهيرة سيزا نبراوي (1897–1985). كما أبدت ردّ فعلٍ على الحرب في لوحاتها مثل لوحة "فتاة بورسعيد" (1957)، التي صوّرت فتاةً صغيرةً مرعوبة أمام جثّة والدتها القتيلة بعد تدمير هذه المدينة الساحلية في شمال مصر بسبب الغارات الجويّة الفرنسيّة البريطانيّة. خلال الخمسينيات، كانت أفلاطون من بين الفنانين الذين مثّلوا مصر في الأجنحة الوطنيّة الأولى في بينالي البندقية (1952) وبينالي ساو باولو (1953). كانت مسيرتها الفنيّة في أوجها عندما اعتقلت في يونيو 1959 ضمن حملات الاعتقال الجماعيّة لجمال عبد الناصر ضد الشيوعيّين. بقيَت في السجن أربع سنوات، وهناك رسمت بكثرة رغم القيود التي كانت تفرض من وقت لآخر على عملها الفنيّ. وَجدت نماذجها ومصادر إلهامها البصرية من محيطها، مبتدئةً من السجينات وحياتهن اليوميّة في سجن النساء كما في "العنبر" (1960) و"السجينات" (1963). ولكن ربما كانت أكثر لوحاتها تميّزاً في تلك الفترة هي سلسلة الأشجار والزهور، التي عبّرت عن أملها في الحرية ووطأة الوقت من خلال تكرار التركيبات ذاتها (على سبيل المثال "أشجار الزهور خلف القضبان" 1962 و"شجرة الحرية" 1963).

جعلَ السجنُ أفلاطون تذهب إلى ما هو أبعد من الاستخدام النضاليّ للصور. فبعد إطلاق سراحها، طوّرت أسلوباً جديداً أطلقت عليه اسم مرحلة "الضوء الأبيض" التي تميّزت بخلفية موحّدة من القماش الخام المكشوف، بحيث شكّلت ضربات الفرشاة القصيرة بالألوان الزاهية تركيباتٍ ديناميكيةٍ، مانحةً الحركة للوحدات الشكليّة.

مع التركيز الدؤوب على العمل في الريف وأجساد الرجال والنساء في العمل، يفترضُ أن يُنظر إلى لوحات مرحلة الضوء الأبيض كجزءٍ من مجموع أعمال الرسامين الواقعيّين من أنحاء العالم الذين استخدموا التشخيص للتعبير عن التزاماتهم اليسارية. لقد كانت أفلاطون متّصلة بالفعل بفنانين مثل الإيطالي ريناتو جوتوسو (1911–1987)، والمكسيكي ديفيد ألفارو سيكيروس (1896–1974)، والفرنسي جان لوركا (1892–1966)، والألمانية ليا چرونديج (1906–1977)، الذين قدّروا أعمالها وكتبوا عنها.

أثناء وجود أفلاطون في السجن، حدث تحول كبير آخر، فقد اختفت الغاليريات الفنيّة الخاصّة بعد أن شدّدت حكومة الناصرية قبضتها على الفنون. ورغم أنها لم تتنكر قط لقناعاتها الشيوعية، تمكّنت أفلاطون من التنقل في فلك الفن الذي تديره الدولة عبر الاستفادة من منح الدولة السنويّة "منحة التفرغ" خلال النصف الثاني من ستينيات القرن العشرين. وبدعم من الدبلوماسية الثقافيّة المصريّة، أخذت مسيرتها الفنية بُعداً دوليّاً لافتاً من خلال معرضين متنقلين في مختلف أنحاء الكتلة الشرقية: في دريسدن وموسكو وبرلين الشرقية عام 1970، ثم في موسكو وصوفيا وبراغ في عامي 1975 و1976. ولقد تحقّق هذان المعرضان نتيجة الوضع الجيوسياسي لمصر خلال الحرب الباردة واستمرار صلات أفلاطون بشبكة شيوعية دولية. أقامت لاحقاً معرضين فرديين آخرين في الخارج، في نيودلهي عام 1979 وفي الكويت العاصمة عام 1988. وكانت أفلاطون أيضاً قيّمة على معرض "وجوه الفن المصري المعاصر" الذي أقيم في "متحف غاليرا" في باريس عام 1971 من تنظيم وزارتي الثقافة الفرنسيّة والمصريّة، والذي جمع حوالي خمسين فناناً من مصر.

توفيت إنجي أفلاطون بالسرطان عام 1989. يحتفظ متحف الفن المصري الحديث بالقاهرة بالعديد من لوحاتها، في حين تبرّعت عائلتها بالعديد من لوحاتها المائية ورسومها لمكتبة الإسكندرية. يضمّ متحف: المتحف العربيّ للفن الحديث في الدوحة أكبر مجموعة من أعمال الفنانة.

معارض مختارة

معارض فردية

1988

صالة الفنون، مدينة الكويت

1987

غاليري أخناتون، القاهرة، مصر

1985

غاليري أخناتون، القاهرة، مصر

1982

غاليري أخناتون، القاهرة، مصر

1981

أكاديمية مصر في روما، إيطاليا

1979

جمعية الفنون والحرف اليدوية في الهند، نيودلهي، الهند

1977

المركز المصري للتعاون الثقافي، القاهرة، مصر

1976

غاليري مركز إنتاج الفنون الشعبية، براغ، هنغاريا

1975

غاليري شيبكا، صوفيا، بلغاريا

البيت المركزي للفنانين، موسكو، الاتحاد السوفيتي

1973

غاليري المركز الثقافي للدبلوماسيين، القاهرة، مصر

1971

أتوليه القاهرة، مصر

1970

غاليري نيو برلينر، برلين، جمهورية ألمانيا الديمقراطية

قصر الثقافة، دريسدن، جمهورية ألمانيا الديمقراطية

نادي الصحافة والكتاب الدولي، وارسو، بولندا

1969

أتوليه القاهرة، القاهرة، مصر

1967

غاليري لا نوفا بيزا، روما، إيطاليا

غاليري يونيفرسيتي، باريس، فرنسا

1964

غاليري أخناتون، القاهرة، مصر

1959

أتوليه القاهرة، القاهرة، مصر

1956

أتوليه القاهرة، القاهرة، مصر

1954

لوغايون، القاهرة، مصر

تجمّع الصداقات الفرنسية بالإسكندرية، الإسكندرية، مصر

معارض جماعية

2024

الحضور العربي، الفن الحديث والتحرر من الاستعمار. باريس، 1908–1988، متحف الفن الحديث في باريس، فرنسا

بينالي البندقية الستون للفن، البندقية، إيطاليا

Constellations of Multiple Wishes: Along the Eastern Horizon MG+ متحف الفن الحديث، سلوفينيا

2016

القرن القصير، مؤسسة بارجيل للفنون، متحف الشارقة، الإمارات العربية المتحدة

1986

1986 غاليري معهد غوته، القاهرة، مصر

1983

رائدات الفن التشكيليّ المصريّ، القاهرة، مصر

1976

الفن المصريّ المعاصر، صالون المستقلين السابع والثمانون، القصر الكبير، باريس، فرنسا.

1975

عشر رسامات مصريات على مدار نصف قرن، قاعة نادي اللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكي العربي، القاهرة، مصر

1974

اللوحة المصرية المعاصرة، غاليري بيت الجيش الشعب اليوغوسلافي، بلغراد، يوغوسلافيا

1971

وجوه الفن المصري المعاصر، متحف غاليرا، باريس، فرنسا.

1968

1968 بينالي البندقية الرابع والثلاثون، البندقية، إيطاليا

1966

صالون المستقلين، باريس، فرنسا

1965

بينالي الإسكندرية السادس لدول البحر الأبيض المتوسط، الإسكندرية، مصر

1964

صالون القاهرة الأربعون، القاهرة، مصر

1961

صالون القاهرة السابع والثلاثون، القاهرة، مصر

1959

بينالي الإسكندرية الثالث، الإسكندرية، مصر

صالون القاهرة الخامس والثلاثون، القاهرة، مصر

1958

صالون القاهرة الرابع والثلاثون، القاهرة، مصر

1957

صالون القاهرة الثالث والثلاثون، القاهرة، مصر

بينالي الإسكندرية الثاني، الإسكندرية، مصر

1956

صالون القاهرة الثاني والثلاثون، القاهرة، مصر

1954

أربعة من رساميّ القاهرة، الصداقات الفرنسية، الإسكندرية، مصر

صالون القاهرة الحادي والثلاثون، القاهرة، مصر

1953

بينالي ساو باولو الثاني، البرازيل

1952

بينالي البندقية السادس والعشرون، البندقية، إيطاليا

1942

المعرض الثالث للفن المستقل لجماعة الفن والحرية، فندق كونتيننتال، القاهرة، مصر

مراجع

– إنجي أفلاطون، ثمانون مليون امرأة معنا، القاهرة: دار الفجر، 1948

– إنجي أفلاطون، نحن... النساء المصريات، القاهرة: مطبعة السعادة، 1949

– إنجي أفلاطون، السلام والجلاء، القاهرة: مطبعة فؤاد أحمد حلمي، 1950

– چولبيري أفلاطون عبد الله، سرديّة، ثلاثة مجلدات، باريس: لارماتان، 2002 (رسائل من العالم العربي)

– نادين عطالله، إنجي أفلاطون بين الفرشاة والقلم: معرض الثوريّة، دفاتر مدرسة اللوفر، 23 ديسمبر 2024، http://journals.openedition.org/cel/35623

– نادين عطالله، هل وُجدت فنانات عظيمات حقاً؟ كتابة تاريخ فني نسوي لمصر الحديثة، في: Under the Skin: Feminist Art and Art Histories from the Middle East and North Africa Today ، أكسفورد: مطبعة جامعة أكسفورد، 2020 (بروسيدينغ أوف ذا بريتيش أكاديمي)، ص 11–25

– نادين عطاالله، Inji Efflatoun in prison (1959–1963): Painting the Unrenewable ، متحف موما، بوست، ملاحظات حول الفن في سياق عالمي، 2021. https://post.moma.org/inji–efflatoun–in–prison–1959–1963–painting–the–unrenewable.

– نعيم عطية، إنجي أفلاطون، القاهرة: الهيئة العامة للإعلامات، 1986

– باتريك كين وسلوى مقدادي، إنجي أفلاطون، أكسفورد ببليوغرافي (على الإنترنت)، تحديث 2022: https://www.oxfordbibliographies.com/display/document/obo–9780195390155/obo–9780195390155–0290.xml

– سعيد خيال (تحرر)، مذاكرات إنجي أفلاطون، من الطفولة إلى السجن، القاهرة: دار سعاد الصباح، 1993

– بيتي لادوك، الرسامة المصرية إنجي أفلاطون: دمج الفن والنسوية والسياسة، مجلة جمعية دراسات المرأة، المجلد 1، العدد 3، 1989، مطبعة جامعة جونز هوبكنز، ص 474–485

– بيتي لادوك، إنجي أفلاطون. الفن والنسوية والسياسة في مصر، مجلة آرت إيدوكيشن، المجلد 45، العدد 2، 1992، ص 33–41

– آنيكا لينسن، إنجي أفلاطون: الضوء الأبيض، مجلة بولتين دي آرتي، العدد 41، نوفمبر/تشرين الثاني 2020، ص 33–44

– ماريا ميليڤا، Imagined Solidarities: Cairo–Moscow and the Struggle for Realist Art ، آرت هيستوري 45، العدد 5، 2023، ص 974–995

– ديدييه مونسيو، Les engagements d’Inji Aflatûn dans l’Égypte des années quarante: la radicalisation d’une jeune éduquée au croisement des questions nationale, femmeet sociale ، مجلة كاييه دإستوار. ريڤو دإستوار كريتيك، العدد 126، 2015، ص 73–95

– أولغا نيفيدوڤا، أبعدُ من النمطيّ: معارض إنجي أفلاطون في الاتحاد السوفييتي في عامي 1970 و1975، ذا مغرب ريڤيو 48، العدد 4– 2023، ص 443–456

– غابرييلا نوجنت، إنجي أفلاطون ورسامو الجداريات المكسيكيون: تصوير المرأة والعمل بين مصر والمكسيك، الشارقة: مؤسسة الشارقة للفنون، 2022

– سلطان سعود القاسمي وسهيلة طقش (تحرير)، حياة وأعمال إنجي أفلاطون، سكيرا، 2025 (قيد النشر)

– نادية رضوان، إنجي أفلاطون: مصطلحات متعددة لامرأة مصرية جديدة، في ليونور نمخا بيشي (إشراف)، فوكس، أعمال من مجموعة متحف، Tongue: أعمال مختارة لإنجي أفلاطون، الدوحة، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، 2016

– كايلين ويلسون–جولدي، Public/Private: The Many Lives of ‘Rebel Painter’ Inji Efflatoun ، أفترأول، آ جورنال أوف آرت كونتكست آند إنكوايري، العدد 42، 21 سبتمبر 2016، ص 70–83