tbc

عمر الأُنسي

بقلم كيرستن شايد

​​​​Omar Onsi

عمر الأنسي

مولود عام 1901 في بيروت بلبنان

متوفّى فيها في الثالث من يونيو عام 1969

المشاركة مع صديق

نبذة

درس عمر الأنسي الرسم عام 1920 على يد خليل صليبي (1870–1928) في بيروت. واصلَ تعليمه في باريس أواخر عشرينيات القرن الماضي في أكاديمية غراند شوميير وأكاديمية كولاروسي. طوّر أنسي نهجاً في التثميل التشخيصي والمنظر الطبيعي أسماه "الواقعية الطبيعية"، واعتبره روحانياً للغاية. اشتُهرت لوحاته الزيتيّة والمائيّة في الهواء الطلق لأنها منحت تصويراً مؤسّساً لجمهورية لبنان الناشئة. درّس على نطاق واسع وشارك في تأسيس العديد من المؤسّسات الفنيّة الوطنّية الهامّة. حقّقت أعماله نجاحاً تجارياً خلال حياته. العديد من لوحاته هي تكليفات لتمثيل لبنان في الفعاليات والمؤسسات التي ترعاها الحكومة، وقد تم منذ ذلك الحين تقديس العديد منها في لبنان بعد الحرب الأهلية.

tbc

عمر الأنسي، عرابي، 1935، اكريليك على قماش، 53.5 × 45.2 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

السيرة الذاتية

عبر مسيرته الفنية التزم عمر الأنسي بتأسيس المؤسّسات الفنيّة الوطنيّة، وبالتربية الثقافيّة وبجماليّات محليّة ذات وجهة مدنيّة. ساهم عمر الأُنسي في خلق الأسّس التصويريّة للبنان الحديث. أعماله الأشهر هي لوحاته التي صوّرت المناظر الريفيّة، غير أنه أنجز كذلك رسوماً تخطيطية تصوّر مختلف الفئات الإثنية والتقاليد المحلية. والأهم من ذلك هو أن أعماله الأولى ساهمت في بلورة مفهوم الدور الاجتماعيّ التقدميّ للمواطن متلقّي الجماليات. مارس والده عبد الرحمن الأنسي الطبّ وكان يمتلك صيدلية ضمنت مدخولاً مريحاً للعائلة، كما مارس الرسم كهواية. كانت والدته عتيقة السلام مثقفةً أيضاً وانحدرت من إحدى العائلات السياسيّة الصاعدة في المدينة والتي لم تدن بشيء إلى السلطان العثماني المنسحب، ولم تنبهر بالمحتل الفرنسيّ. نتيجة لهذا الغنى العائلي، جمع الأنسي في فنّه بين سعة المعرفة العالمية والتوجهات الوطنية والحس الصوفيّ ويسر الحال. بيعت لوحاته بشكل جيّد جداً خلال حياته، كما كُلّف بإنجاز العديد من اللوحات لتمثيل لبنان في تظاهرات فنية ومؤسّسات حكومية، وقد اعتبرت العديد من هذه اللوحات رموزاً هامة في مرحلة ما بعد الحرب اللبنانية واحتفي بها في معرض استعادي موسّع أقيم في متحف سرسق عام 1997.

على الرغم من أن والده ربما عرّفه على أساسيات الرسم، فإن أنسي أقرّ بالفنان البيروتي البارز خليل صليبي (1870–1928) بصفته معلّمه الأوّل. بدأ الصليبي باستقبال الطالب الجامعي حوالي سنة 1920 في محترفه الواقع مقابل الجامعة الأميركية في بيروت، وتعود أولى أعماله المعروفة إلى تلك الفترة. من مكوّنات تدريبه الأخرى كانت رحلاته مع الكشافة المسلمين، وتُظهر دفاتره الأولى كيف كان الأنسي يجمع المناظر الطبيعية في الريف المجاور وسكانه وحيواناته خلال تلك الرحلات. عمل الأنسي من عام 1923 إلى عام 1927 في البلاط الأردني أستاذاً لطلال ابن الأمير عبد الله الأول. استفاد من وقته لإجراء توثيق بصري وإثنوغرافي للسكان المحليين، مما يشير إلى اهتمامه بشعوب المنطقة وثقافاتها، وهو اهتمام أظهره فيما بعد أيضاً في منطقة أهوار بحيرة الحولة (فلسطين)، وجبل صيدا (سوريا)، وبين السكان البدو الذين كانوا يقطنون في بيروت. في عام 1927، انتقل الأنسي إلى باريس حيث تابع دورات تعليمية طوال ثلاث سنوات في أكاديميات خاصة مختلفة من الضفة اليسرى في باريس، وكانت هذه الأكاديميات، على عكس مدرسة الفنون الجميلة، تستقبل الطلاب الأجانب والإناث؛ منها أكاديمية لا غراند شوميير وأكاديمية كولاروسي. خلال تلك الفترة، توطّدت صداقته مع فنانين مغتربين آخرين مثل يوسف الحويك (1883–1962) وخليل جبران (1883–1931). عمّق معرفته بتاريخ الفن الأوروبي وتبناه بوصفه تراثاً ثقافياً عالمياً، وفي تعليقه على إنجازات رافائيل ودافينشي، قال: "هذا تراث، إنه ملكي. إنه ملكك، فهو قد أصبح جزءاً من حياتنا." من ناحية الأسلوب، كان معجباً بالأسلوب الطبيعي الذي تمثله بالنسبة له أعمال بيير أوغست رينوار. ومع أنه كان يحترم ما دعاه بشجاعة وتحرر وأمانة الانطباعية، فقد نبذ كلاً من الأساليب السوريالية والتعبيرية والتجريدية باعتبارها نخبوية وذاتية ونرجسية.

واجه أسلوب عمر الأنسي الفني الكثير من سوء الفهم، ومن أسباب ذلك أن أعماله تبدو، من منظور التطور الفني اللاحق في أوروبا وأميركا، رجعية أو على الأقل قديمة. السبب الآخر هو أن مشاهدة أعماله بمنظور أوروبي بحت يؤدي إلى خلطها بالانطباعية. فمع أن الأنسي مال إلى رسوم الهواء الطلق، على غرار الانطباعيين الفرنسيين، مثل رينوار وبيسارو، لكنه كان يكن الازدراء للنزعات الفردانية التي ارتكزت إليها أعمالهم، وكان يصر على الطابع "الأكثر تواضعاً"، كما كان يقول، أو الورع في جوهره (التوحيدي والصوفي بشكل أساسيّ) الذي تميّزت به أعماله. ما أخذه الأنسي من رينوار والانطباعية كان السأم من الأعراف، والتشديد على ارتباط الفنان الحسي بمواده. فقد قال لأحد زائريه سنة 1937: "أنا أتفّق تماماً مع رينوار في قوله إنك عندما تقارن الطبيعة مع النظريات، فسوف تُسقط الطبيعة كل ما عداها". لم يكن المظهر الدنيوي اللحظي والعشوائي الذي شغف به الانطباعيون وشكّل وسيلة لتركيز الفنانين على رؤيتهم الفريدة، بالنسبة للأنسي سوى مظهر من مظاهر الألوهية ـ المهيبة ولكن المغفلة غالباً ـ والتي تستطيع إصلاح الكيان الداخلي لكلّ من ينظر إليها بتمعن.

أضفت نظرية عمر الأنسي في الفن بعداً أخلاقياً إلزامياً على "المناظر الطبيعية" في عالم سريع التمدن، وهش اقتصادياً، ومتفجر اجتماعياً، كان يعيشه في ظلّ التحديات الناتجة عن الاستعمار الفرنسي والمطالبة بالاستقلال الوطنيّ. تنطوي دعوته الفنيّة على مفهوم "عدم منافسة الخلق" بل "تلقيه والاستجابة له"، وقد وضع هذه الرؤى في شكل يمكن حمله وفي متناول اليد ومرغوب، لجمهور مدينيّ كان في خضمّ بناء أماكنه العامّة والخاصّة. ركّز الأنسي على الجمال في المشاهد العادية الصامتة، البعيدة أو المغفلة، من عالم الطبيعة (على الأخص في منطقة جبل لبنان حيث كان يقضي الصيف بصورة منتظمة، ولكن أيضاً في تفاصيل الحياة النباتية والحيوانية)، وقد طوّر بدأب تقنية تمحو تأثيره على اللوحة ككائن عقلاني، وتجعله يتفاعل مع المشهد عن طريق اللاوعي، من خلال موهبة واثقة، وضربة فرشاة مباشرة وحس عال للتأثيرات البصرية. وصف تقنيته المفضلة بكونها تتطلب ساعات من المشاهدة والتأمل قبل رسم تخطيط سريع للوحة. تضمنت أعماله الأولى دائماً تخطيطاً أولياً بالقلم، غير أنه أصبح أكثر تمرساً في بداية الأربعينيات في استخدام الألوان مباشرة، على شكل تنضيدات سريعة متجاورة، تركز مع ذلك على العمق والجوهر. عمل كذلك أحياناً بالطين والبرونز، ولا تزال بعض التماثيل الصغيرة المصنوعة بهاتين المادتين موجودة إلى اليوم.

على عكس أقرانه، مصطفى فروخ (1901–1957) وقيصر الجميل (1898–1958)، دخل عمر الأنسي التاريخ باعتباره فناناً غير مُسيّس، ومنعزل اجتماعياً. مع ذلك، وبالإضافة إلى إنتاجه المنتظم لأعمال رائجة لدى الطبقة المتوسطة العصرية، أدت مساهماته المتواصلة في رفع الفنون الجميلة إلى المستوى المؤسسي والمهني، إلى طبع ساحة الفن في الجمهورية الناشئة بمفهومه حول الفن الحديث وإلى ربط رؤيته الفنية بتاريخ التيار الوطني اللبناني. إثر عودته إلى بيروت عام 1930، درّس الأنسي الفن في عدة معاهد تربوية حديثة، بما فيها الكلية الدينية (التابعة للأزهر)، حيث كانت التربية الفنية تعتبر عنصراً من عناصر التحديث في الدين. أعطى كذلك دروساً خاصة في الفن. عرضت أعماله بصورة منتظمة في معارض فردية وجماعية في بيروت، كما ساهم بانتظام بالمعارض التي كانت ترعاها الحكومة، على الصعيدين المحلي والعالمي، مثل المعرض الكولونيالي في باريس سنة 1937 والجناح اللبناني في معرض نيويورك الدولي لعام 1939 وفي المعرض القاري في القاهرة عام 1942، ومعرض "الفن الحديث في لبنان" في متحف بتسلئيل في القدس عام 1943). وافق الأنسي كذلك على عدة تكليفات من الحكومة اللبنانية لرسم جداريات ذات محتوى رمزي بهدف تزيين المؤسسات الحكومية. كما ساهم عام 1934 في تأسيس "جمعية أصدقاء الفنون" التي كانت تقيم صالوناً سنوياً في لبنان. نشر الأنسي وجهات نظره حول الفن في الصحافة المحلية، وألقى محاضرات، خاصة خلال السنوات الأولى من تأسيس الجمهورية البنانية، في منظمات محلية للتطوير الثقافي والاجتماعي، مثل "الندوة اللبنانية" (1947) و"النادي الثقافي العربي" (1948). شارك أيضاً في تأسيس "جمعية الفنانين اللبنانيين للرسامين والنحاتين" عام 1957، وعندما أُنشئ متحف نقولا سرسق لبلدية بيروت في العام 1960، اختير الأنسي ليكون في مجلسه الإداري.

استمر عمر الأنسي بالسفر إلى الخارج خلال الأربعينيات والخمسينيات، ويبدو أن أعماله عرضت في كل من ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا ومصر. توفي عام 1969 جراء سرطان في المعدة. تواصل تأثير الأنسي وبرز في مرحلة إعادة البناء بعد الحرب، من خلال معرض استعادي ضخم في متحف سرسق، سنة 1997.​​

tbc

عمر الأنسي، قرية، بدون تاريخ، ألوان زيتية على خشب رقائقي، 65 × 100 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

tbc

عمر الأنسي، الناس في الممر، بدون تاريخ، ألوان مائية على ورق، 33 × 42.5 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

tbc

عمر الأنسي، قرية، بدون تاريخ، ألوان زيتية على خشب رقائقي، 38 × 46 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

معارض مختارة

معارض فردية

1997

عمر الأنسي، معرض استعادي من تنظيم نقولا إبراهيم سرسق، بيروت، لبنان

1980

الأنسي المجهول، معرض من تنظيم أمل طرابلسي في غاليري ابروف دارتيست، بيروت، لبنان

1979

​تحية إلى عمر الأنسي، معرض من تنظيم سامية توتنجي في غرفة التجارة والصناعة، بيروت، لبنان

1964

​معرض استعادي من تنظيم يوسف الخال في غاليري وان، بيروت، لبنان

1951

​الرسام عمر الأنسي يقدم، معرض فردي في غاليري فخر الدين، بيروت، لبنان

1937

​​معرض فردي بالألوان المائية من تنظيم إسكندر أبو شاعر في "الغاليري اللبناني، بيروت، لبنان

1935

​معرض رسوم عمر الأنسي، بالألوان المائية، معرض فردي في مدرسة الصنائع والفنون، بيروت، لبنان

1932

​ معرض فردي في ديسمبر في مدرسة الصنائع والفنون، بيروت، لبنان

​معرض للوحات عمر الأنسي بالألوان الزيتية والمائية، معرض فردي من تنظيم س. س. ك. كوري في مدرسة تيرا سانتا، القدس

معارض جماعية

2023

Partisans of the Nude: An Arab Art Genre in an Era of Contest, 1920–1960، معرض والاش للفنون، جامعة كولومبيا، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

2016

The Arab Nude: The Artist as Awakener، الجامعة الأميركية في بيروت، لبنان

2012

الجسد مكشوفاً، معهد العالم العربي، باريس، فرنسا

2010

سجل: قرن من الفن الحديث، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر

1994

الباستيل في الفن اللبناني، الجامعة اللبنانية الأميركية (كلية بيروت الجامعية سابقًا)، بيروت، لبنان

1993

طبيعة صامتة في الفن اللبناني، الجامعة اللبنانية الأميركية (كلية بيروت الجامعية سابقًا)، بيروت، لبنان

1989

لبنان - رؤية الفنان، 200 عام من الرسم اللبناني، الجمعية البريطانية اللبنانية في مركز باربيكان، لندن ومعهد العالم العربي، باريس، فرنسا

1966

صالون الخريف، نيكولا إبراهيم متحف سرسق، بيروت، لبنان

1965

معرض الخريف، متحف نقولا إبراهيم سرسق، بيروت، لبنان

مواجهات: خمسة أجيال من الرسامين والنحاتين اللبنانيين، من تنظيم صحيفة لوريان، بيروت، لبنان

بينالي ساو باولو الثامن، البرازيل

1964

معرض الخريف، متحف نقولا إبراهيم سرسق، بيروت، لبنان

1963

معرض الخريف، متحف نقولا إبراهيم سرسق، بيروت، لبنان

معرض الربيع، وزارة التربية الوطنية اللبنانية، بيروت، لبنان

1962

معرض الخريف، متحف نقولا إبراهيم سرسق، بيروت، لبنان

1959

معرض الربيع، وزارة التربية الوطنية اللبنانية، بيروت، لبنان

بينالي الإسكندرية الثالث، مصر

1957

بينالي الإسكندرية الثاني، مصر

1956

معرض الخريف لليونسكو، وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة اللبنانية، بيروت لبنان

1955

معرض الخريف لليونسكو، وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة اللبنانية، بيروت، لبنان

معرض الربيع لليونسكو، وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة اللبنانية، بيروت، لبنان

1954

معرض الخريف لليونسكو، وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة اللبنانية، بيروت، لبنان

معرض الربيع لليونسكو، وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة اللبنانية، بيروت، لبنان

ربيع لبنان بريشته الفنية، مكتب المعلومات الأميركي، ضهور الشوير، لبنان

1947

معرض الفنانين اللبنانيين، وزارة التربية الوطنية اللبنانية، المتحف الوطني، بيروت، لبنان

1943

معرض الفن الحديث في لبنان، متحف بتسلئيل، القدس

1941

معرض أصدقاء الفنون، جمعية أصدقاء الفنون، في مبنى البرلمان اللبناني، بيروت، لبنان

1940

معرض أصدقاء الفنون، جمعية أصدقاء الفنون، في مبنى البرلمان اللبناني، بيروت، لبنان

1939

معرض أصدقاء الفنون، جمعية أصدقاء الفنون، في مبنى البرلمان اللبناني، بيروت، لبنان

معرض نيويورك العالمي، الجناح اللبناني، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

1938

صالون أصدقاء الفنون، جمعية أصدقاء الفنون، في دائرة الاتحاد الفرنسي، بيروت، لبنان

1933

جمعية بيروت الفنية، فندق سان جورج، بيروت، لبنان

المعرض العربي، فندق بالاس، معرض جماعي، القدس

1932

مهرجان دورناخ، سويسرا

1931

المعرض الكولونيالي الدولي، باريس، فرنسا

1930

مدرسة الفنون والحرف، بيروت، لبنان

1921

معرض بيروت الصناعي، كأحد طلاب خليل الصليبي، لبنان

كلمات مفتاحية

الفن اللبناني، المناظر الطبيعية، المواطن متذوّق الجماليات، جمعية أصدقاء الفنون، التقوى الصوفية، الوطنية.

الجوائز والأوسمة

2024

​تمثال عام نصب تكريماً له في حديقة السراي الحكومي، بيروت، لبنان

1968

​جائزة سعيد عقل

1964

​وسام المعارف من وزارة التربية اللبنانية

1963

​​​جائزة الاستحقاق الخيرية اللبنانية

1956

وسام الأرز اللبناني، جائزة استحقاق

1947

​وسام الأرز اللبناني، برتبة فارس

المراجع

اجيميان، سيلفيا، À propos de Omar Unsi, `Umar Unsi, et O. Onsi، عمر الأنسي، بيروت: متحف نقولا إبراهيم سرسق، 1997، ص 45–51.

العطار، ماجدة، مع عمر الأنسي، صوت المرأة، 9، رقم. 1 (1953): 20–22.

جوابة، معرض الفنان عمر الأنسي، المعرض 12، العدد 11. 988 (1932): 20.

جوابة، المعرض الكولونيالي وما وراء البحار، المعرض، 11، رقم. 955 (1931): 12.

جوابة، المصورون الوطنيون والأجانب يعرضون آثارهم الفنية، المعارض، 10، رقم. 935 (1930): 8–9.

لبان، عبد الرحمن، عمر الأونسي، بيروت: دار الأحد، 1952.

الأنسي، عمر، ملاحظات فنية، مخطوطة غير منشورة، أرشيف جوزف مطر، إده، لبنان. غير مؤرخة.

الأنسي، عمر، حالتَين، مخطوطة غير منشورة، أرشيف جوزف مطر، إده، لبنان. غير مؤرخة.

برو، مارسيل، الأونسي الصامت، لورينت 14، لا. 108 (1937): 1–2.

معرض الفنانين اللبنانيين، صوت المرأة، 4، رقم. 4 (1948): 34.

الأنسي، عمر، الخلق الخلاق، مخطوطة غير منشورة، أرشيف ندى الأنسي، بيروت، لبنان. غير مؤرخة.

الأنسي، عمر، المدرسة التأثيرية في التصوير، الأديب 7، رقم. 8 (1948): 9–15.

الأنسي، عمر، ملاحظات عن الحياة البدوية، مخطوطة غير منشورة، أرشيف ندى الأنسي، بيروت، لبنان. غير مؤرخة.

قراءات إضافية

سير، جورج، عمر الأنسي. رسامو لبنان، 3. بيروت: المطبعة الكاثوليكية، 1950.

فالوجي، جوزيف، الفنان عمر الأنسي، مشروع الدبلوم. الجامعة اللبنانية، بيروت، 1978.

فاني، ميشيل، الأنسي، عمر، قاموس فن الرسم في لبنان، بيروت: (طبعة السلم، 1998)، 207–214.

متحف نقولا ابراهيم سرسق، عمر الأنسي، بيروت: متحف نقولا سرسق، 1997.

نايف، سيلفيا، بحث عن الحداثة العربية: تطور الفنون التشكيلية في مصر ولبنان والعراق، جنيف: طبعات سلاتكين، 1996.

شيد، كيرستن، العراة الضرورية: الحدثة والمعصرة في حياة اللبنانيين المعاصرين. المجلة الدولية لدراسات الشرق الأوسط 42 (2010): 203–230.

ستيتية، صلاح، Le Jardinier des apparences، بيروت: مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية، 1985.

فاني، ميشيل. عمر الأنسي، غاليري لبنان، باريس، 2008

L'essor de l'art au Liban au XXe siècle Moustapha Farroukh et Omar Onsi revisités، كتاب مطبوع بالفرنسية، الناشر: جامعة الروح القدس، جونيه، لبنان، 2018

شيد، كيرستن، أشياء فانتازميّة: الفن والمجتمع من لبنان، 1920–1950، مطبعة جامعة إنديانا، بلومنغتون، إنديانا، 2022