TBC

آمال قِناوي

بقلم كلير ديفيز

Amal Kenawy

آمال قِناوي

مولودة في القاهرة في 2 نوفمبر 1974

متوفّاة فيها في 19 أغسطس 2012

المشاركة مع صديق

نبذة

ركزت مسيرة آمال قناوي الفنيّة على جسدها لاستكشاف القوة والعنف والنفسانيّة من خلال أعمال رمزيّة حُلميّة. عالجت تجربتها الشخصية والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وربطت بين الصدمة الشخصية والمناخ الاجتماعي والسياسي المتقلّب الذي سبق ثورة 2011 في مصر. كانت قناوي شخصية محورية في المشهد الفني المستقل في مصر (أواخر التسعينيات - 2011)، حيث استخدمت نهجاً وسيطاً يجمع بين الرسم والتركيب والأداء والأفلام، وغالباً ما ألّفت نُسخاً متعددة للمشاريع. سلّطت أعمال بارزة مثل «الغرفة» و«صمت الحملان» (2009) الضوء على التسلسلات الهرمية الاجتماعية واستشرفت الاضطرابات الجماعية. تلقّت قناوي تعليمها في مجال الأزياء والفنون الجميلة لكنها ركزت على التعلم الذاتي، وتعاونت مبكراً مع شقيقها قبل أن تطوّر ممارستها الفنية المنفردة. على الرغم من وفاتها المبكرة عن عمر السابعة والثلاثين بسبب سرطان الدم، إلا أن إرث قناوي، الموثّق بشكل رئيسي من خلال الأرشيفات الأدائية، لا يزال مؤثّراً.

السيرة الذاتية

خلال مسيرة آمال قناوي المهنيّة القصيرة والمذهلة، وُضعَ جسد الفنانة في خضمّ استكشاف تأثيرات القوّة الاجتماعيّة والشخصيّة والعنف على النفس البشريّة. عبر نظم مشاهدَ حُلميّة تعجّ بالترميز الشخصيّ، ينخرط عمل قِناوي من دون تخوّف مع موضوعات التجربة الواقعيّة والعنف الجنوسيّ (الجندريّ)، وذلك على الرغم من رفضها وسمَ النسويّة. قدّمت عملها بوصفه يهدف إلى تجاوز الشخصيّ ليتحدّث عن السياق المعقّد للظروف السياسيّة والاجتماعيّة المضطربة في مصر على أعتاب الانتفاضة الشعبيّة التي اندلعت عام 2011. إنّ ثوب العروس والقلب النابض والشجرة المنسلخة والشعر والخيطان والديدان التي تلتهم الجسد والرسوم المنظوريّة للغرفة، كلّها أشكالٌ متكرّرة الظهور في أعمال عديدة لها. وبالمثل، فإن عدداً من الأفعال الجوهريّة توجّه العديد من الأعمال، أفعالٌ يتداخل بعضها مع بعض في تسلسليّة انسيابيّة، مثل نمو اليرقات وتساقط قشرة الشرنقة الخارجيّة، وتحلّل اللحم والتفكّك، والخياطات والدوران العقيم، ونشر الضوء، والتجميد، والحرق.

لَعبت قِناوي، رغم وفاتها المفاجئة في عمر السابعة والثلاثين، دوراً أساسيّاً في تطوير المشهد الفني المعاصر في مصر بين أواخر التسعينيات والعام 2011، وهي فترةٌ تميّزت بنشوء مشهدٍ فنيٍّ "مستقل" خارجٍ عن رعاية القطاع الثقافيّ الحكوميّ.

كثيراً ما جاءَت ممارساتها متعددةَ الوسائط، ودائماً ما جمعت بين التصوير اللونيّ والتركيب والأداء والنحت والرسم والفيلم والتحريك، في وقت لم يتّخذ فيه سوى عدد قليل جداً من الفنانين في مصر هذا النهج، وحيث كانت مناهج الفنّ تتجنّب الوسائط والممارسات المستندة إلى الوقت. وبشكلٍ متكررٍ، أنجزت قِناوي استنساخات متعددة للمشروع الواحد تجاوباً مع ظروف العرض والأداء المتغيّرة، مبتكرةً بذلك أعمالاً غير خاضعة للتصنيفات السهلة التي تتبع النوع أو الوسيط.

واجهت قِناوي على مدار مسيرتها الفنيّة القصيرة عداءً متصاعداً من قبل المؤسّسات الفنيّة الحكوميّة، عداءً كان موجّهاً إلى جيل الفنانين الصاعدين الذين ولّوا وجوههم نحو آفاقٍ دوليّة بدل الوطنيّة. لقد كانت صريحةً في نقدها لدور الدولة الذي حدَّ من فُرص الفنانين، وقمعَ الإبداع في مصر. في الوقت ذاته، انتقدت قِناوي رواج المعارض الخارجيّة التي فرضت تأطيراتِ تعميميّة للهويات العرقيّة أو الدينيّة أو الجنوسيّة للفنانين المشاركين. بل سَعت أيضاً إلى وضع شروطها الخاصّة للمشاركات، في وقتٍ تبنّى فيه الفاعلون الأوربيّون والأميركيّون ومؤسسات الفنون الأوربيّة والأميركيّة بشكلِ متزايد نموذجاً "عالميّاً" لعالم الفن، مع الاستمرار بتهميش الفنانين غير الغربيين.

افتتان قناوي بالتصميم وصناعة الملابس منذ طفوليتها المبكّرة وضعها على طريق الممارسة الإبداعيّة. فدرَست تصميم الأزياء وصناعة الأفلام عندما كانت طالبةً في المعهد العالي للسينما في الجيزة بين عاميّ 1997 و1999. وحصلت على درجة البكالوريوس من قسم النحت بكليّة الفنون الجميلة بجامعة حلوان بالقاهرة عام 1999. وبعد سنوات، عندما تأمّلت في التعليم الذي تلقّنته في تلك المؤسسات، سَخِرَت قِناوي من عموم الطبيعة "الأكاديميّة" للبرامج، ومن تقليص حجم الممارسة التطبيقيّة، واعتبرت أن تعليمها الحقيقيّ كان موجّهاً ذاتيّاً، وكان يسير بالتوازي مع التعليم المؤسساتيّ الذي تلقّته.

أُنتِجتْ أولى أعمال قِناوي الناضجة، وهي عبارة عن إحدى عشرة قطعة تمّ إنجازها بين عاميّ 1997 و2002، بالتعاون مع شقيقها الأكبر عبد الغني قناوي (من مواليد 1968). وَصفتْ قِناوي هذه الشراكة الإبداعيّة بأنّها تأسيسيّة لممارساتها، فقد اشتركت هي وشقيقها في جميع مراحل الإنتاج بدأً من وضع التصوّر حتى التنفيذ. تتذكّر كيف أنّ والدهما كان يمتلك مصنعاً لصبّ المعادن التي كانت تُستخدم من أجل تصنيع الأسلحة للجيش المصري، مما أنبتَ فيهما حساسيةً ثاقبة للتفاصيل والدقّة التقنية. من الأعمال المنتجة في تلك الفترة: "تحوّلاتTransformations (1998)" و"الجسد The Body (2000)" و"ذاكرة مجمّدة Frozen Memory (2002)". كانَ "تحوّلات" مؤلّفاً من أنبوبٍ معدنيٍّ على قياس الإنسان، يُجذب الزائر إلى غرفة قماشيّة فيها آلة لصنع الجليد وُضعَت عليها كتلة جليديّة غُطيَ سطحها بطبقة من الصلصال. يتمّ تشغيل آلة صنع الجليد وإيقافها بشكل متقطّع، مما يتسبب بتغيير حالة الكتلة: الذوبان، التكثيف، إعادة التجميد، تكوين بلورات الثلج. ساهم طنين الآلة مع التغيرات المصاحبة في درجة حرارة الغرفة بخلق بيئة خانقة.

كان فيديو التركيب "ذاكرة مجمّدة" العمل الأخير الذي تعاون الأخوَان على إنتاجه، حتى لو كان دعم الأخِ قد استمرّ في المشاريع اللاحقة. يعرض الفيديو مجموعة من الصور والعناصر المتعلّقة بالولادة والزواج والموت، محاطةً بكتلة من الجليد. وبحسب الفنانة فإن العمل "كان امتداداً للموضوعات التي عالجتها [هي وشقيقها] سابقاً، لكنّه قد خطا خطوةً صغيرة نحو مسارٍ أكثر حميميّة" ومنذئذ، قررّت قِناوي العمل بمفردها واستكشاف منظورٍ أكثر ذاتيّة. من هنا، جاءَ أوّلُ عملٍ أنجزته في هذا السياق بعنوان "الغرفة The Room (2002)". لقد جمعَ عملها الأدائي "الغرفة"، من عام 2007 في دارة الفنون بعمّان، بين الأداء الحيّ وعرض الفيديو ومقطع صوتيّ مرافق. أظهرَ الفيديو دفقاً من المشاهد الحُلميّة، من ضمنها مشهد لأيدٍ ترتدي قفازاتٍ من الدانتيل الأبيض، تقومُ فيه بخياطة لآلئ وزهور زائفة على قلبٍ من لحمٍ ودم، بدا نابضاً مستقلاً عن الجسد. إلى جانب جهاز العرض، جلست الفنانة على كرسيّ لخياطة ثوب زفاف مثبّتٍ على إطارٍ معدنيّ ومضاء من الداخل بمصباح كهربائيّ. في أول نسخة من هذا العرض، حبسَ ثوب الزفاف داخله الفراشات التي كانت تدور عبثاً حول المصباح. انتهى عرض القطعة للعام 2006 بإشعال الفنانة النار في الثوب.

"سوف تُقتل You Will be Killed (2006)" هو عملٌ تمّ ابتكاره بعد تشخيص إصابة الفنانة بالسرطان، متضمّناً فيديو رسوم متحركة تظهرُ فيه صورة وجهها كما لو كانت بعد الوفاة. لقد مثّل هذا الفيديو حاملاً قلقاً وثابتاً في الوقت ذاته، لفيض من صور التحوّل الكابوسيّة، خصوصاً التقدّم بالعمر والموت، وضمّ العديد من الأشكال المألوفة الموجودة في عديد من أعمالها بما فيها الغُرف والأسرّة والأجساد والأشجار والجرذان والفراشات والسائل الأرجوانيّ الذي يشبه الدم.

في فيديو "محادثة من دون توقّف Non-Stop Conversation (2007)"، وهو عمل أدائيّ وتركيبي أُنجز لبينالي الشارقة الثامن، كان بالإمكان رؤية الفنانة تقوم بخياطة هيكل متواضع متهالكٍ مدثّر بدثار من اللحف المبطّنة ذات اللون الورديّ اللامع، وقد سُمعت في الخلفية أصوات البناء. كانت قناوي تتوقف للتحدث عن المشروع للأطفال الفضوليين الماريّن من أمامها. لقد حوّل اللون الورديّ الزاهي والحريريّ والغطاء القماشيّ المبطّن أنقاضَ منزلِ شيخ يدُعى غالوم عباس الأنصاري والمطلّ على كورنيش الشارقة إلى تمثالٍ خياليّ قيد التحوّل إلى، أو التراجع عن: مستحضراً حياته السابقة أو الفضاء المنزليّ الذي كان يشغله سابقاً، وجاذباً الانتباه إلى الحالة الانتقاليّة لقسمه المندثر جزئياً.

إنّ أشهر عمل لقناوي هو عرضٌ بعنوان "صمت الحملان The Silence of the Lambs" [أيضاً صمت الخِراف] (2009)، تمّ تنفيذه في الأصل من أجل افتتاح واختتام معرض عام 2009 "بعنوان Assume the Position"، والذي كانت قيّمته الفنيّة نيكي كولومبوس، في غاليري تاونهاوس للفن المعاصر في القاهرة (في النهاية لم يُعرض العمل في الاختتام). لعبَ العمل على لفظة "خِراف" ككناية عن الشعوب التي تتبع قادتها بطاعة دون أي فكرة (أو أمل) عن الاستقلاليّة أو الفكر والفعل النقديّين. في الفيديو التوثيقي للعرض الأدائي، بالإمكان رؤية الفنانة وهي ترعى مجموعة من المتطوعين والمشاركين المأجورين-بمن فيهم شقيقها وموظفيّ الغاليري إلى جانب المشتركين من الحيّ بأجرٍ يوميّ- والذين كانوا يزحفون على أيديهم وركبهم في شوارع وسط القاهرة الفوضويّة. مع هذا المشهد الذي شاهده الناس في الشارع، أو الزوّار في المعرض، سرعان ما تمّت مقاطعة العرض المستفزّ من قبل المارّة، الغاضبين إزاء ما رأوه من استغلال لأولئك الذين لا يستطيعون رفض الأموال التي حصلوا عليها من أجل المشاركة. في المحصّلة، تم اقتياد الفنانة والمؤدين إلى مركز الشرطة المجاور واحتجازهم طوال الليل.

لقد عرّى مشهد الأداء هذا واقع الطبقيّة الحادة وهرميّة النوع الاجتماعي (الجندريّ) والذي كان يحرّك الفضاء العام والحياة الاجتماعيّة في فترة من التوتر المتصاعد، حيث كان متوقّعاً عام 2011 انفجار المظالم الاجتماعيّة على صعيد شعبيّ، وتحويل فضاءات قلب القاهرة العامّة إلى أماكن للاحتجاج السياسيّ والاجتماعيّ. ظهرت نسخة من العمل بعد ذلك ضمن إطار بينالي القاهرة الدولي الثاني عشر، حيث حصدَ الجائزة الكبرى. تضمّنت النسخة، إلى جانب الأداء الحيّ الجديد، فيديو توثيقيّاً للأداء سابقاً. في هذا الجديد، أعدت الفنانة مع ابنها الصغير وقدمت الطعام لزوّار البينالي، مما وفّرَ حلقة من التواصل الاجتماعيّ والجماعيّ للعرض الذي كان مثيراً للانقسام في وسط القاهرة.

tbc

آمال قناوي، الجموع الصامتة، 2010، فُولاَذ، خزان غاز البترول المسال و فيديو، 300 × 600 × 400 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

جمعَ عمل "الجموع الصامتة The Silent Multitudes (2010)" بين الآليّتين اللتين تمّ استكشافهما في "صمت الحملان". تميّز هذا العمل التركيبي الذي عُرض عند افتتاح متحف: المتحف العربي للفن الحديث، بهيكلٍ معدنيّ رُكّبت عليه عبوات غاز البروبان المستوردة (بصعوبة) من مصر. كان من الممكن الدخول إلى الهيكل، حيث يضم وسط مساحته الداخليّة الضيقة طاولة، عُرض عليها فيديو صوّره الفنانان عن القاهرة ومقابلاتٍ مع سكّانها. جاءت الطاولة كنقطة تجمّع لتناول الطعام والتحدّث وأشكال أخرى من الحياة المجتمعيّة، في حين بدت عبوات الغاز المحيطة كحرّاس صامتين ومشؤومين، متحوّلةً من عناصر مألوفة في حياة المدينة اليوميّة إلى تهديدٍ يلوح في الأفق.

رحلَت قناوي في عمر مبكر عام 2012 بعد معركةٍ مع سرطان الدم دامت تسع سنوات. نظراً للطبيعة الأدائية لكثير من ممارساتها، تشكّل المواد الوثائقيّة والأرشيفيّة جزءاً كبيراً من إرثها الباقي اليوم. ولذا، فإن العديد من أعمال قناوي، التي غالباً ما تمّت مواءمتها بدقة لتتوافق مع مقتضيات اللحظة، يوجد اليوم ضمن سجلّين زمنييَن: اللحظة التي ظهرت فيها الأعمال للمرّة الأولى، والوثائقيّات التي من خلالها يشاهدها المشاهدون اليوم.

معارض مختارة

معارض فردية

2018

آمال قناوي: ذاكرة مجمّدة، مؤسسة الشارقة، الإمارات العربيّة المتحدة

2012

تحيّة إلى آمال قناوي، مؤسسة خالد شومان – دارة الفنون، عمّان

2008

سوف تُقتل، غاليري IFA، برلين

سماء فارغة- استيقظ، غاليري B.A.N.K، باريس

2007

آمال قناوي، مؤسسة خالد شومان – دارة الفنون، عمّان

حُلم الملائكة، غاليري تاونهاوس للفن المعاصر، القاهرة

2006

سوف تُقتل، غاليري سبيس للفن المصري المعاصر، القاهرة

فضاء، غاليري كريم فرنسيس للفن المعاصر، القاهرة

Booby Trapped Heaven، غاليري المشربيّة، القاهرة

2004

تحوّل، مجلس الفنون السويسري لمؤسسةPro-Helvetia، إقامة فنيّة، آروا، سويسرا

الرحلة، غاليري تاونهاوس للفن المعاصر، القاهرة

معارض جماعية

2022

بينالي برلين الثاني عشر

2021

Unsettled Objects، مؤسسة الشارقة للفنون، الإمارات العربيّة المتحدة

2020

عالمنا يحترق، قصر طوكيو، باريس

2019

دارة الفنون- احتفاليّة الذكرى الثلاثين لتأسيس مؤسسة خالد شومان- دارة الفنون، عمّان

بينالي الرباط الأول، المغرف

2018

آمال قناوي: ذاكرة مجمّدة، مؤسسة الشارقة للفنون بالتعاون مع مؤسسة آمال قناوي ودارة الفنون مؤسسة خالد شومان

What do you mean, here we are؟، قاعات موزاييك، لندن

2017

في التمرّد، السرديّة النسائيّة في العالم العربي، معهد فالنسيا للفن الحديث، فالنسيا، إسبانيا

2016

عبر الحدود Cross-border: أعمال فيديو لفنانين معاصرين من جنوب البحر الأبيض المتوسط، متحف باتاكا Pataka Art للفن، بوريروا، نيوزيلندا

لوسي إيريس Lucy’s Iris، فنانات إفريقيّات معاصرات، متحف الفن المعاصر في كاستيا وليون، إسبانيا ومتحف الفن المعاصر فيين العليا، قلعة روششوار، فرنسا

2015

Lest the Two Seas Meet، متحف الفن المعاصر، وارسو

بينالي الشارقة الثاني عشر، الإمارات العربيّة المتحدة

Demonstrating Minds، الخلافات في الفن المعاصر، متحف كياسما للفن المعاصر، هلسنكي

2014

Die Göttliche Komödie، متحف إم إم كيه MMK للفن الحديث، فرانكفورت

هنا وفي مكانٍ آخر، المتحف الجديد، نيويورك

Zero Tolerance، موما MoMA PS1، نيويورك

2013

عبر الحدود Cross-border: مركز الفنانات المعاصرات من منطقة البحر الأبيض المتوسط الأبيض، الفن والإعلام، كارلسروه، ـألمانيا.

بينالي اسطنبول الثالث عشر

2012

بينالي القاهرة الثالث عشر

عرب إكسبريس: أحدث الفنون من العالم العربي، متحف موري Mori للفنون، طوكيو

2011

Re.act.feminism #2، المركز الثقافي مونتيهيرموسو الثقافي، فيتوريا جاستيز، إسبانيا

بينالي الشارقة الحادي عشر، الإمارات العربيّة المتحدة

2010

Assume the Position، غاليري تاونهاوس للفن المعاصر، القاهرة

Told/Untold/Retold، متحف الفن العربي الحديث Mathaf، الدوحة

2010 ليه لاء، قصر الفنون الجميلة، دار الأوبرا، القاهرة

بينالي سيدني السابع عشر

بينالي بكين الدولي الرابع

بينالي القاهرة الدولي الثاني عشر

2009

إضاءة على: باماكو السابع، الملتقى الإفريقي للتصوير الفوتوغرافي، غاليري إيفا Ifa، شتوتغارت

إضاءة على: دكاآرت، غاليري إيفا Ifa، برلين

Off the Beaten Path: Violence، النساء والفن، متحف ستينرسن Stenersen، أوسلو

من أجل غزّة، أتولييه القاهرة

2008

دكاآرت: بينالي الفن الإفريقي المعاصر، داكار

2007

بينالي البندقيّة الثاني والخمسون

بينالي موسكو الثاني

Out of Place، غاليري صفير سملر، بيروت

المهرجان الدولي للبرامج السمعيّة البصريّة، باريس

طبيعة صامتة: الفن والبيئة وسياسة التغيير، بينالي الشارقة الثامن، الإمارات العربيّة المتحدة

بدون عنوان، متحف أنتويرب للفن المعاصر، بلجيكا

ماذا يحدث الآن ؟، قصر الفنون الجميلة، دار الأوبرا، القاهرة

2006

مهرجان الأفلام الدولي الثاني عشر بالقاهرة

بينالي جزر الكناري الأول: العمارة والفن والمشاهد الطبيعيّة، جزر الكناري

Belief، بينالي سنغافورة الأول

دكّاآرت Dak’Art السابع: بينالي الفن الإفريقي المعاصر، داكار

نفَس، غاليري إيفا، برلين

2005

بعض القصص، كونستاله فيينا، النمسا

مهرجان المعاصرة، براتو، إيطاليا

مهرجان الأفلام الدولي التاسع، الإسماعيليّة، مصر

مهرجان المسرح للأميركيتين، مونتريال

مهرجان المسرح والرقص والموسيقى Festival di teatro danza musica e oltre، النسخة التاسعة عشرة، ميلان أولتري، إيطاليا

بينالي الاسكندريّة الثالث والعشرون

واجبات منزليّة 3، منتدى الممارسات الثقافيّة، أشكال ألوان، الجمعية اللبنانيّة للفنون التشكيليّة، بيروت

المعرض القومي للفنون الجميلة التاسع والعشرون، القاهرة

2004-2007

ريمكس إفريقيا- الفن المعاصر للقارّة، متحف كونست بالاس، دوسلدورف، غاليري هايوارد، لندن، مركز جورج بومبيدو، باريس، متحف موري للفن، طوكيو

مهرجان كونستن للفنون، بروكسل

La Rose des Vent، ليل، فرنسا

بينالي داكار السادس للفن الإفريقي المعاصر، داكار

Never the Right Time، مهرجان الميديا من العالم العربي، تورنتو

نقطة التقاء 1، عمّان

واجبات منزليّة 2، منتدى الممارسات الثقافيّة، أشكال ألوان، الجمعية اللبنانية للفنون التشكيليّة، بيروت

The Sphinx Will Devour You، غاليري كانسي سانات Kansi Sanat، اسطنبول

شبابيك، المهرجان متعدد التخصصات للفنون المعاصرة، المنيا والقاهرة

2003

مهرجان الفيلم الدولي السابع، الاسماعيليّة، مصر

مهرجان تيرانا الدولي الأوّل للأفلام القصيرة والتوثيقّة، ألبانيا

المعرض القومي الثامن والعشرون للفنون الجميلة، القاهرة

2002

غاليري تاونهاوس للفن المعاصر، القاهرة

مهرجان النطاق للفن المعاصر، القاهرة

1999

صالون الشباب الحادي عشر، القاهرة

المعرض القومي السادس والعشرون للفنون الجميلة، القاهرة

1998

صالون الشباب العاشر، القاهرة

بينالي القاهرة الدولي السابع

1997

المعرض القومي الخامس والعشرون للفنون الجميلة، القاهرة

صالون الشباب التاسع، القاهرة

المقتنيات

متحف موكا MukHA للفن المعاصر، انتويرب، بلجيكا

المجموعة الإفريقيّة للفن المعاصر Fundacao Sindika Dokola Sindika Dokolo، لواندا، أنغولا

مؤسسة خالد شومان، عمّان

متحف الفن المصري الحديث، القاهرة

مؤسسة الشارقة للفنون، الشارقة

متحف: المتحف العربي للفن الحديث، قطر

الجوائز

1997

الجائزة الأولى في النحت، صالون الشباب التاسع، القاهرة (بالمشاركة مع عبد الغني قناوي)

1998

جائزة اليونسكو الكبرى للنحت، بينالي القاهرة الدولي السابع

2004

جائزة الدولة الوطنية للفنون والعلوم والآداب، مصر

2005

جائزة المعابر الدولية، ليوناردو/ISAST، لوس أنجلوس (بالمشاركة مع عبد الغني قناوي)

الميدالية الذهبية، بينالي الإسكندرية الثالث والعشرون

2006

جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، مهرجان السينما المصرية الدولي الثاني عشر، القاهرة

جائزة بينالي داكاآرت، بينالي داكار السابع

2007

جائزة بينالي الشارقة، بينالي الشارقة الثامن

2010

الجائزة الكبرى في بينالي القاهرة الدولي الثاني عشر

كلمات مفتاحيّة

عبد الغني قناوي، جامعة حلوان، القاهرة، أداء، رسوم متحركة، فيديو، تركيب، نسيج، جنوسة، الشارقة، البندقية، بينالي القاهرة الدولي، اليونسكو، بينالي الإسكندرية، بينالي داكار للفن، صالون الشباب، داكار، تدويل، وسيط، غاليري تاون هاوس.

المراجع

بردويل، سام، آمال قناوي، في: مرويّ/غري مرويّ/ معاد روايته: ثلاثة وعشرون حكاية لرحلات عبر الزمان والمكان Told/Untold/Retold: 23 Stories of Journeys Through Time and Space، ص 160-163، ميلان: سكيرا، 2010. نُشر بالتزامن مع المعرض الذي يحمل العنوان ذاته والذي أقيم في متحف الفن العربي الحديث في الدوحة.

دانيسي، فابيان (تحرير)، عالمنا يحترق، نُشر بالتزامن مع المعرض الذي يحمل العنوان ذاته والذي أُقيم بالتعاون مع متحف: المتحف العربي للفن الحديث في قصر طوكيو (21 فبراير - 13 سبتمبر 2020)

الوكيل، مي، الإجراءات الفنيّة متعددة الطبقات لآمال قناوي متكّشفةً في الذاكرة المجمّدة Amal Kenawy’s layered artistic process uncovered in Frozen Memory.، مدى مصر (29 ديسمبر 2018)، <https://www.madamasr.com/en/2018/12/29/feature/culture/amal-kenawys-layered-artistic-process-uncovered-in-frozen-memory/>.

إنويزور، أوكوي، وتشيكا أوكيكي أغولو (تحرير)، الفن الإفريقي المعاصر منذ 1980، بولونيا، إيطاليا: دامياني Damiani، 2009

جيوني، ماسيميليانو (تحرير)، هنا وفي مكانٍ آخر Here and Elsewhere، المتحف الجديد، نيويورك، 2014. نُشر بالتزامن مع المعرض الذي يحمل العنوان ذاته الذي أقيم في المتحف الجديد، نيويورك (16 يوليو-28سبتمبر 2014)

هوليلي، سيرين (تحرير)، طبيعة صامتة: الفن والبيئة وسياسات التغيير، بينالي الشارقة للفن، 2007.

جاكوبوفسكي، دان، أعمال استفزازيّة ومرجعات رقابيّة: العداوات العديدة في صمت الحملان لآمال قناوي Provocative Acts and Censorial Revisions: The Many Antagonisms of Amal Kenawy's The Silence of Lambs، فن إفريقيا 50، 4 (2017)، ص 24-33

كرنوك، ليليان، الفن المصري الحديث: 1910-2003، القاهرة، نيويورك: مطبوعات الجامعة الأميركيّة في القاهرة، 2005

قناوي، آمال، آمال قناوي، مات جيرالد، المقابلات 2، ص 134-140، كولونيا، نيويورك: والتر Walther، كونيغ، 2008

موريل، ريبيكا، وسيمون هونيجز (تحرير)، فنانون إفريقيون: من 1882 إلى الآن، لندن، نيويورك: مطبوعات فايدون Phaidon، 2021

نجمي، سيمون، وجيرالد مات، آمال قناوي، نُشر بالتزامن مع المعرض الذي أُقيم في مؤسسة خالد شومان -دارة الفنون، يناير-مايو 2007

نيبيرج، باتريك، وياري بيكا فانهالا (تحرير)، استعراض العقول: خلافات في الفن المعاصر Eri mieltä: nykytaiteen toisinajattelijoita، نُشر بالتزامن مع المعرض الذي حمل العنوان ذاته في متحف كياسما، هلسنكي، في الفترة من 9 أكتوبر 2015 إلى 20 مارس 2016

ويلسون جولدي كايلين، آمال قناوي (1974-2012)، آرتفوروم، (12 فبراير 2013)، http://artforum.com/passages/id=38876

حادة، سارة، الفن كقوّة، موائمة، معتدِ ووسيط: القوّة الفنيّة في أعمال هدى لطفي وآمال قناوي Convenience, Aggressor and Mediator: The Artistic Force in the Work of Huda Lutfi and Amal Kenawy، ثيرد تكست31 (يوليو 2017)، ص 581-599.

سلومان، بول، الفن المعاصر في الشرق الأوسط، بلاك دوغ: لندن، 2009

شريمسكي، أنيا، ذاكرة آمال قناوي المجمّدة، إفلوكس، (28 يناير، 2019) https://www.e-flux.com/criticism/250339/amal-kenawy-s-frozen-memory

تومبسون، ناتو، العيش كشكل: الفن الملتزم اجتماعيّاً من 1991 إلى 2011 Living as Form: Socially Engaged Art from 1991–2011، كامبريدج، ماساتشوستس: مطبوعات معهد ماساتشوستس، 2012