tbc

جمانة الحسيني

بقلم لينا رمضان

Jumana El-Husseini

جمانة الحسيني

Jumana Bayazid El-Husseini; Jumana Hussayni; Jomana El Husseini; Jomana Al Husseini

مولودة في 2 أبريل 1932

متوفّاة في 11 أبريل 2018

المشاركة مع صديق

نبذة

​​كانت جمانة جمال الحسيني رسّامة ونحّاتة ومطرّزة فلسطينيّة بارزة. تُعرف أعمالها بمناظرها الحضريّة المكتظّة والطبقات والترميز، جميعها في تناغم مع البنى الهندسيّة التي تحاكي وطنها. تحوّل عملها إلى التجريد والحروفيّة مع الاحتفاظ بعناصر من تراثها العربيّ. استخدمت وسائط عديدة مثل الألوان الزيتيّة والمائيّة والمنسوجات. كان النحت الصيغة المفضّلة لديها، وقد غدا أكثر حضوراً في عقودها الأخيرة. التحقت بكليّة بيروت للسيدات عام 1953 وانتقلت إلى الجامعة الأميركية في بيروت عام 1956 لمتابعة تخصّصها في الفن. هي واحدة من أوائل أعضاء جمعية تنمية المخيّمات الفلسطينيّة "إنعاش"، وهي منظمة غير ربحية تنتج الملابس المطرّزة في لبنان، وكان إلى جانب الفنانة كل من شقيقتيها سيرين الحسيني شهيد وملاك عبد الرحيم وهوغيت كالان (1931–2019). انتقلت إلى باريس عام 1982 والتحقت بالمدرسة العليا للفنون الجميلة لاحقاً في عام 1990.

tbc

جمانة الحسيني، حروف، 1992، اكريليك و ورنيش على ورق، 77 × 57 سم. متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة.

سيرة ذاتية

وُلدت جمانة جمال الحسيني في القدس عام 1932. نشأت في حي المصرارة وتأثّرت بعمق بتراث عائلتها. كان جدّها الحاج أمين الحسيني قوميّاً عربيّاً بارزاً والمفتي العام للقدس. كانت والدتها نعمتي العلمي رسّامة زهور ومطرّزة، وكان والدها جمال الحسيني سياسيّاً وأحد قادة حركة المقاومة الفلسطينيّة في الثلاثينيات والأربعينيات. اضطرّت عائلة الحسيني للجوء إلى لبنان بعد النكبة عام 1948، حيث استقرّت هناك في نهاية المطاف. التحقت الحسيني عام 1953 بكلية بيروت للسيدات (الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة حالياً) لدراسة العلوم السياسيّة. مع مرور الوقت، نمَّت اهتماماً عميقاً بالفن بعد أن اتبعت دروساً فنيّة اختياريّة. وبالرغم من الزواج والإنجاب، واصلت تعليمها الفنيّ. في عام 1956 انتقلت إلى الجامعة الأميركيّة في بيروت للتخصّص في الفنّ، حيث حضرت صفوفاً تحت إشراف أساتذة بارزين في قسم الفنون الجميلة المُحدث. تصوّر تجارب الحسيني الفنيّة المبّكرة ذكريات طفولتها عن القدس، حيث تُظهر مشاهد أسطوريّة وأثيريّة عبر الأقواس والدوائر والخطوط وتقسيمات الألوان على امتداد اللوحة. تٌقدّم هذه التأليفات منظوراً فريداً مقارنةً مع فناني جيلها، حيث تتناول الواقع القاسي للنزوح مع التأكيد على الخيال الفرديّ كأداة أساسيّة لتحقيق التحرّر، وهذا ما عكس فلسفتها الفنيّة. اختارت عدم إعطاء عناوين لأعمالها، فغالباً ما تركت لوحاتها بدون عنوان. وعلى عكس العديد من فناني جيل النكبة الأوّل، تجنبّت استخدام الرمزيّة القوميّة المفرطة التي ركّزت على استحضار التهجير والإبادات الجماعيّة. تعكس أعمال الحسيني من تلك الفترة، مثل "بلا عنوان (طيور القدس)" (1969)، رؤيةً مفعمة بالأمل فيما يتعلّق بحق العودة، وهو ما يظهر من خلال اختيارها الزخارف والألوان الزاهية.

عَرضت عدّة مؤسّسات بارزة في لبنان أعمال الحسيني، بما فيها متحف سرسق خلال صالون الخريف وجامعة بيروت العربيّة. ظهرت أعمالها أيضاً على أغلفة المجلّة الفصليّة "شؤون فلسطينية"، التي كانت تصدرها منظّمة التحرير الفلسطينيّة، وعلى الطوابع البريديّة لفتح (حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ سابقاً)، والبطاقات البريديّة لليونيسف من أواخر الستينيات وأوائل الثمانينيات. بالإضافة إلى ذلك، عملَت في منظّمة الأمّم المتحدّة للطفولة (اليونيسف) في بيروت، ما وسّعَ نطاق وصول عملها إلى جمهور عريض. خلال تلك الفترة، كان يتنامى في بيروت مجتمعٌ من الفنانين الفلسطينيّين المنفيّين الذين عادوا مؤخراً من دراساتهم الفنيّة الرسميّة في الخارج. كان من بينهم شخصيات بارزة مثل مصطفى الحلاج (1938–2002) وليلى الشوا (1940–2022) وتمام الأكحل (1935–) وزوجها الفنان إسماعيل شموّط (1930–2006) وناجي العلي (1936–1987). لكن، لم يكن جميع أعضاء هذا المجتمع الفنيّ حاضراً في المشهد الفنيّ المحليّ والغاليريات المحليّة. يُرجع الفنان والمؤرّخ كمال بلاطة ذلك إلى تعدد البُنى الثقافيّة والطبقيّة التي واجهها الفنانون قبل نزوحهم، ويشير إلى أنّ الفنانين من مخيمات اللاجئين، ما عدا أولئك الذين ركّزوا على تحرير فلسطين، قد واجهوا تحدّيات من أجل الحصول على اعتراف داخل المشهد الطليعيّ اللبنانيّ. لكن لم يكن ذا حال الحسيني القادمة من خلفيّة برجوازية. إن انخراط الحسيني في المشهد الفكريّ قد دفعها في قلّة من أعمالها إلى دمج الكتابات السياسيّة لشعراء مثل سميح القاسم (1939–2014) ومحمود درويش (1941–2008). تظهر في إحدى لوحاتها "ربيع فلسطين" (1970) خريطة وطنها محاطة بالطيور. لقد حاوَلت تقليد أساليب التطريز في المدن المحتلّة بأنماطها الرياشيّة، وكتبَت داخل الخريطة مقتطفاً من شعر درويش المقاوم. حازت هذه التقنية الشبيهة بالكولاج، والتي كانت قد طوّرتها في وقت مبكّر، على انتباه الفنان العراقيّ عصام السعيد (1938–1988) خلال معرضٍ في لندن. معجباً بأسلوبها الغنائيّ، اقترحَ إقامة معرض مشترك، والذي أقيم في "غاليري وودستوك" في لندن عام 1964، وكان أحد أوّل معارضها في الخارج.

في عام 1967، زارَت الحسيني القدس للمرة الأولى بعد النكبة. خلال زيارتها التي شملت مدناً أخرى مثل أريحا ويافا، تأمّلت الأحياء ورسمتها في وقت لاحق. بعد عام واحد، في عام 1968، تأسّست الجمعيّة النسائيّة في بيروت، والتي كانت الحسيني عضوةً فيها. لقد وظّفت معرفتها الفنيّة لتدريب المُطرّزات في جمعية إنعاش وتعليمهنّ تصميمات من أجل "كتابة فلسطين من خلال الخياطة". كان هدف الجمعيّة الأساسيّ هو تمكين النساء الفلسطينيّات القاطنات في مخيّمات اللاجئين وذلك عبر تزويدهنّ بالاستقلال الماديّ من خلال المعرفة السياسيّة ومهارة الخياطة بوصفها تراثاً غير ماديّ. صوّرت لوحتها "بدون عنوان" والتي تعود إلى عام 1973، ببراعة طريق "ستنا مريم" في القدس، هو المسمّى على اسم السيدة مريم العذراء، والواقع بالقرب من كنيسة القديسة حنّة في القدس. تصوّر اللوحة أشجار النخيل وأوراقها بألوان وورديّة وحمراء قانيّة مع أرضيّة قريبة من السواد، ويعتقد بحسب الروايات الشفهية أنه المكان الذي استحمّت فيه السيدة مريم عليها السلام. يتموضع طائرٌ عملاق وسط اللوحة، مع ريش منقط ومثلثاتٍ تتماهى مع الشارع أسفلها، وقد كتبت الفنانة فوق الحمّام "حمّام ستنا مريم" بخطٍ بسيط. هذه اللوحة وهذه الرمزيّة الفولكلورية تنمّان ببراعة عن بعدٍ نسويّ للحسيني يعيد تأصيل المنزليّ والسياسيّ.

تغيّر أسلوب الحسيني خلال السبعينيات والثمانينيات. في السبعينيات، أبرزَت الجانب الحِرَفيّ من خلال دمج التطريز والوسائط المختلطة على الورق مع مواصلة ممارسة الرسم. اتجهت الفنانة أيضاً إلى استخدام الألوان المائيّة، فقد كان الوصول إلى المواد خلال الحرب الأهليّة اللبنانيّة (1975–1990) غير ممكن. وجدَت أنّ التطريز وسيلة مهدّئة "للجنون"، في إشارة إلى حالتها العقليّة أثناء الحرب. لقد تمعّنت في الاضطرابات المستمرّة مع الإصرار على استخدام حكايتها البصريّة لنقل الأحداث من خلال الاستمرار في رسم فلسطين ما قبل النكبة. في عام 1978، دُعيت للمشاركة في معرض في طوكيو مع زميلها الفنان مصطفى الحلاج كجزء من التعاون بين منظّمة التحرير الفلسطينيّة والجمعيّة اليابانيّة الآسيويّة الإفريقيّة اللاتين-أميركيّة (جالا). خلال زيارتها إلى اليابان، زارت الحسيني هيروشيما والتي استلهمت منها لوحة رسمتها تصور ثعباناً أحمر يمتدّ من اليابان إلى فلسطين، مع أنقاض واضحة، كرمز للتضامن مع الشعب اليابانيّ. عام 1982، أثناء الغزو الإسرائيليّ للبنان مرّة أخرى، انتقلت الحسيني إلى باريس. أسّست مرسمها الفنيّ الدائم وبدأت في التركيز على رسم العناصر المعماريّة، وأصبح المسجد الأقصى موضوعها الأساسيّ. أعادت تحليل شكله الدائريّ وأكّدت على نسبِه إلى التراث العربيّ والإسلاميّ. أمضت الحسيني أوقات طويلة في الاستوديو الخاص بها في تلك الفترة، مما جعلها فترةً غزيرةً من الإنتاج والتجريب والمشاركة في المعارض الدوليّة.

شهدت الفنانة تحوّلاً كبيراً آخر بين عامي 1987 و1993 أثناء الانتفاضة، وذلك بسبب التحاقها أيضاً عام 1990 بالمدرسة الوطنية العليا للفنون الجميلة في باريس، حيث تخصّصت في الزجاج الملوّن وفن الخطّ. تحوّل عملها من استخدام الألوان الزاهية والعناصر التشخيصيّة إلى دمج الدرجات الداكنة والمزيد من الكتابة العربيّة، مستخدمةً المحفورات الخشبيّة والأحجار من البحر الميت. في مقابلاتها، كانت تشير إلى تأثير الأيام السبعة الأولى من الانتفاضة على ممارستها، وذلك لدى مشاهدة الأطفال الصغار يقاومون عنف المحتلّ باستخدام الحجارة، الأمر الذي ملأها بالدهشة والأمل. بحلول مطلع الألفيّة، تبنّت أسلوباً مبسّطاً ركز على المنحنيات والتركيبات والتجريد. وجرّبت أيضاً الأشكال المعقّدة وطوّرت طريقة التطريس (الكتابة على صفحة مُحي ما عليها ليُدرج غيره)، وتضمّن ذلك إضافة طبقاتٍ متعدّدة من الكتابات فوق بعضها البعض، في إشارة إلى تاريخ وحضارة بلاد الشام. وبدلاً من الكشف عن كل شيء مرة واحدة، فضّلت إخفاء أجزاء من الورق، مثل "عالمة آثار عكسيّة" على حدّ تعبيرها.

في سنواتها الأخيرة، بقيَت الحسيني قريبةً من المناظر الطبيعيّة في مدينتها، وملأت المساحة البيضاء بأنسجة ذهبية وفضيّة ممجدةً فلسطين. يعكس فنّ الحسيني اهتمامات اجتماعيّة وسياسيّة وطموحات فنيّة مشابهة لتلك لدى زميلاتها الفنّانات سامية حلبي (مواليد 1936)، وڤيرا تماري (مواليد 1940)، وليلى الشوا (1940–2002)، اللاتي عملن أيضاً على رفع مستوى الوعي حول التجربة الفلسطينيّة. توفيت جمانة الحسيني عام 2018 في باريس، حيث كانت تعيش وتعمل. تحظى أعمالها بإشادة واسعةِ النطاق، خصوصاً في مجال التطريز المعاصر، وتحتلّ مكانة هامّة في حركات التحرّر الإقليميّة.

معارض مختارة

معارض فردية

2004

غاليري جويل مورتيه ڤالا، باريس، فرنسا

2002

جمانة الحسيني، دارة الفنون، عمان، الأردن

غاليري المعمل، القدس، فلسطين

1993

غاليري آناديل، القدس، فلسطين

1991

جمانة الحسيني، دارة الفنون، عمان، الأردن

1990

غاليري إيتين دينه، باريس، فرنسا

1989

أديسون / ريبلاي للفنون الجميلة، واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة الأميركية

1987

ساحة داغ همرشولد، العرض العام، نيويورك، الولايات المتحدة الأميركية

1984

غاليري التراث العربي، الظهران، السعودية

1981

غاليري ريديك، جدة، السعودية

1979

جدة دوم، السعودية

1973

غاليري أنتيكير، بيروت، لبنان

غاليري دلتا، روما، إيطاليا

1971

أكاديمية الفنون الجميلة في شتوتغارت، ألمانيا

1970

الجامعة الأميركية في بيروت، لبنان

1968

معهد غوته، بيروت، لبنان

1965

غاليري وودستوك، لندن، المملكة المتحدة

معارض جماعية

2023

بيروت الستينيات: العصر الذهبي (مانيفستو الهشاشة)، متحف: المتحف العربي للفن الحديث، الدوحة، قطر

2022

بيروت والستينيات الذهبية: مانيفستو الهشاشة، غروبيوس باو، برلين، ألمانيا، بينالي ليون السادس عشر، بيان الهشاشة، ليون، فرنسا

2018

الحقيقة سوداء، فاكتب عليها بضوء السراب، الجزء الثالث، دارة الفنون، عمان، الأردن

2015

طقوس الإشارات والتحولات (1975–1995)، دارة الفنون، عمان، الأردن

2013

تجريد، الجزء الأول: مجموعة مختارة من الفن التجريدي العربي، كاب الكويت، الكويت

2008

غاليري نبض، عمان، الأردن

2002

المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، عمان، الأردن

2000

رحلة عبر الفنون المعاصرة في العالم العربي، دارة الفنون، عمان، الأردن

1998

الفن الفلسطيني، المعهد الملكي للفن، ستوكهولم، السويد

1996

الحق في الكتابة، أعمال حروفية من مجموعة المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، غاليري دالتون، كلية أغنيس سكوت، جورجيا، الولايات المتحدة الأميركية

1994

قوى التغيير: فنانو العالم العربي، متحف المرأة في الفنون بواشنطن، الولايات المتحدة الأميركية

1989

الربيع الفلسطيني، معهد العالم العربي، باريس، فرنسا

1987

الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية الكويت، الكويت

1981

بيت الفنانين، أوسلو، النرويج

1979

بينالي البندقية الثامن والثلاثون، إيطاليا

1978

العالم الثالث واليابان، طوكيو، اليابان

1974

بينالي الفن العربي الأول، بغداد، العراق

1973

بينالي الكويت، الكويت

1971

المؤتمر العربي الأول للفنون التشكيلية، دمشق، سوريا

1969

بينالي الإسكندرية الرابع، مصر

1967

صالون الخريف السابع، متحف سرسق، بيروت، لبنان

1966

صالون الخريف السادس، متحف سرسق، بيروت، لبنان

1965

صالون الخريف الخامس، متحف سرسق، بيروت، لبنان

1964

صالون الخريف الرابع، متحف سرسق، بيروت، لبنان

1963

معرض الهواء الطلق، الجامعة الأميركية في بيروت، بيروت، لبنان

1960

متحف سرسق، بيروت، لبنان

الجوائز والأوسمة

1999

جائزة فلسطين للفنون البصرية، فلسطين

1972

الميدالية الذهبية، غاليري لابيركاتيا، روما، إيطاليا

1967

جائزة "عالم فاطمة" الثالثة، متحف سرسق، بيروت، لبنان

المراجع

حديث الفنان: جمانة الحسيني، Youtube.com، تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024، https://www.youtube.com/watch?v=YrmLqpsuQmM&t=238s

بلاطة، كمال، الفن الفلسطيني: من 1850 إلى الآن، لندن: الساقي، 2009

جمانة الحسيني، تم الوصول إليه في 13 فبراير 2024، https://www.jumanaelhusseini.com/Biography.html

الخال، هيلين، المرأة الفنانة في لبنان، بيروت: معهد دراسات المرأة في الوطن العربي، 1988

مقدادي، سلوى، قوى التغيير: فنانو العالم العربي (1994)، وثائقي 24 دقيقة، تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024، https://www.arabfilm.com/item/239/

النشاشيبي، مقدادي سلوى، قوى التغيير: فنانو العالم العربي، واشنطن، كاليفورنيا: المجلس الدولي للمرأة في الفنون، المتحف الوطني للمرأة في الفنون، 1994، ص 130–131

شيرويل، تينا، الحسيني، جمانة (1932–)، موسوعة روتليدج للحداثة: تايلور وفرانسيس، 2016. تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024 https://www.rem.routledge.com/articles/husseini-jumana-1932

قراءات إضافية

علي، وجدان، فلسطين، في: الفن الإسلامي الحديث: التطور والاستمرارية، جينسفيل: مطبعة جامعة فلوريدا، 1997، ص 105–113

بردويل، سام، وتيل فيلراث (تحرير)، بيروت والستينيات الذهبية: مانيفستو الهشاشة، بينالي ليون، ميلانو: سيلفانا إديتوريال، 2023

بلاطة، كمال، الفنانون يستعيدون فلسطين في بيروت، مجلة الدراسات الفلسطينية 32،4 (صيف 2003)، ص 31–32

ديدمان، راشيل، تسييس التطريز الفلسطيني منذ 1948، في: أجساد خطرة: وجهات نظر عالمية جديدة حول الموضة والتحولات Dangerous Bodies: New Global Perspectives on Fashion and Transgression، ماهاوات ورويس وجاكي ويلسون (تحرير)، لندن: بالغريف ماكميلان، 2023، ص 97–116

بورنهام، آن مولين، ثلاثة من القدس، Saudi Aramco World 41،4 (يوليو/أغسطس 1990)، ص 14–21. تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024، https://archive.aramcoworld.com/issue/199004/three.from.jerusalem.htm

إنعاش، تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024، https://www.inaash.org/pages/about-us

ماريني، طوني وأليساندرا أمين، الفنانون الفلسطينيون والبينالي، في: بغداد 1974: محضر البينالي العربي الأول للفنون الجميلة، آرت مارجن 12– 3– 2023، ص 116–118

مقدادي، سلوى، غرب آسيا: بين التقاليد والحداثة، (ذا ميت، 2004). تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024، https://www.metmuseum.org/toah/hd/trmd/hd_trmd.htm

أرشيف مشروع الملصقات الفلسطينية، تم الاطلاع على الرابط في 13 فبراير 2024 https://www.palestineposterproject.org/posters/fatah-stamp-series-7

حلبي، سامية، فن التحرير في فلسطين، منشورات إتش تي تي بي: 2001

شبوط، ندى، الفن العربي الحديث: تشكّل الجماليات العربية Modern Arab Art: Formation of Arab Aesthetics، مطبعة جامعة فلوريدا، 2007

شموط، إسماعيل، الفن في فلسطين، ترجمة عبد القادر ضاهر، الكويت: مطبعة القبس، 1989

شيرويل، تينا، تصوير فلسطين الوطن الأم، في: بورتريه ذاتي: فن المرأة الفلسطينية، تي. بي. بن تسفي، تال و لرير، يائيل، (تحرير)، دار الأندلس للنشر: 2001

فالديمير تماري، مقابلة بواسطة رشا السلطي، في: قلق الماضي: تضامن الفنانين الدولي والمتاحف في المنفى Past Disquiet: Artists International Solidarity and Museums-In-Exile، خوري، كريستين والسلطي، رشا (تحرير)، وارسو: متحف الفن الحديث في وارسو، 2018